تاو شي، الذي كان من المفترض أن يكون حبيب لين تشين هي منذ الطفولة، سافر آلاف الاميال لمقابلته. "عندما كنت اركض نحو القمر،كان القمر يأتي نحوي"

الملخص في المقدمه:-

[ الوصف ] شو تشي يي هو ممثل يبلغ من العمر 30 عامًا، تخلى عنه صديقه بعد أن شارك في توقيع قرض، وثقلت عليه ديون ضخمة، وبدون أي مخرج متوقع، اضطر إلى التمثيل في فيلم AV للمثليين من أجل جني ما يكفي من المال وسداد الدين. روكا هو ممثل سينمائي شهير يبلغ من العمر إثنان و عشرين عامًا خسر رهانًا عندما كان في حالة سُكر واضطر إلى التمثيل في فيلم سينمائي مثلي الجنس. يتقاطع الرجلان أثناء التصوير.

[ الوصف ] هذه المدينة لها أسرارها. سواء كان الأمر يتعلق بالراحة أو الفوضى، المطر أو الشمس، كل شيء يعتمد على شخص واحد، الناس الذين يعيشون هنا لا يمرضون ولا يتأذون. ولكن بمجرد دخولهم، لا يمكنهم الخروج أبدًا، ما لم يدفعوا حياتهم ثمنًا لذلك... يستيقظ تانغ شان ليجد نفسه في منزل غير مألوف، يخبره شخص غريب أنه حبيبه - لي يوان يو. يقول إن تانغ شان كان في هذه المدينة لبعض الوقت. لا يصدق تانغ شان ذلك، لأنه من الواضح أنه ليس مثليًا، فكيف يمكن أن يقع في حب رجل؟ لكن هناك رعاية لي يوان يو الحنونة واليقظة، والأعمال الفنية في العلية، ورائحة البورش الدافئة التي تبعث على الحنين... تبدأ ذكريات الماضي في الظهور على السطح، مما يثبت أن كليهما كانا في حالة حب. هذا حتى يكتشف الرسالة التي تركها لنفسه قبل أن يفقد ذكرياته، والتي تخبره أنه يجب عليه الهروب، مهما كلف الأمر...

الوصف: لدى شين داي دين بقيمة 7 ملايين يوان. وباعتباره الابن غير الشرعي ليو شينغهاي، رئيس مجموعة يو، فقد رأى والده مرتين فقط في حياته. في المرة الثانية التي التقيا فيها، اقترح يو شينغهاي عقد صفقة معه. وفي مقابل سداد دينه، طلب من شين داي الزواج من تشو مويو، ألفا من المستوى S، ما يسمى ولي العهد لمجموعة شينغ تشو.

ترجمة:القيصر✨ تحذير 🔞 BL "لو لم نكن غير متوافقين منذ البداية..." أنا، المولود من خليط دم بين أب بشري وأم إيمي، واجهت اضطهادات مختلفة من أفراد إيمي الآخرين ونشأت دون أن أحصل حتى على اسم. بعد أن ورثت الموهبة الوحيدة التي ورثتها من والدي المتوفى، وهي مهارة الرسم، تمكنت من تأمين لقمة العيش من خلال بيع جسدي أحيانًا. ومع ذلك، كان لديّ أم عزيزة عليّ حمايتها. ذات يوم، تعرضت قرية إيمي، المعروفة بشائعات عن الإمبراطور الأسود القتالي عديم الرحمة، ملك مملكة بايدال والقاتل، للتدمير على يد الإمبراطور الأسود القتالي سيئ السمعة. كما وقعت والدتي ضحية لأيديهم القاسية. بعد أن أصابتني الصدمة والحزن، قررت الانتقام من الإمبراطور العسكري الأسود. متنكرًا في هيئة رسام، نجحت في التسلل إلى قلعة مملكة بايدال. على الرغم من مظهري النحيف وعدم وجود تدريب مناسب في المبارزة بالسيف، إلا أنني أمتلك سلاحًا هائلاً يُعرف باسم "سم إيمي"...

الـمقدمة في المـلخص ( تكملة الرواية عالمدونة )

🔴 الرواية حب فتيان - اذا كنت غير مهتم لا تدخل - ❗❗ ظل غريب و طويل يستمر بتتبع ليو شين بصمت ، خطواته سريعة و هويته مجهولة . من المدرسة حتى السوبر ماركت وصولا للمنزل كل يوم و لمدة عام كامل ، لم يلقي ليو شين بالا للامر . لماذا ؟ لانه الطالب الاكثر تميزاً و شهرة في صنع المشاكل ، درجات سيئة ، كلمات وقحة ، و رئيس تحرير الطلبة من قيود المدرسة . او هذا ما كان يراه عليه الاخرين ، بينما يتبعه العديد من الطلاب المشاغبين الذين يطالبون بحقوق الطلاب ، يجد اسمه على لوحة المدرسة بتحذير من سوءه و انجازاته السيئة ككل عام . لكن المريب في الامر ، ان اسمه لم يكن فقط موجود كالعادة فحسب . بل رسم حوله قلب كبير مع اعتراف صريح : " سوف اقوم بملاحقتك ⁦" ♡ : " ..... " ....... التصنيف : " مدرسي ، شريحة من الحياة ، رومانسي ( حب فتيان ) ، دراما " .....

تاي سونغ جاي... سيأخذني إلى المنزل. في أحد الأيام، تحولت "أنا" إلى شخصية "سيو سونغ وون" في رواية BL التي أعطتها لي أختي الصغيرة دون سابق إنذار. ونتيجة لهذا التناسخ، أعاني كثيرًا من نزيف الأنف وبصق الدم، فضلاً عن أشكال أخرى من الألم. ومنذ أن أدركت أنه كلما كنت أكثر هدوءًا، قل الألم الذي أشعر به، لذلك حاولت يائسًا إفراغ أفكاري والحفاظ على رباطة جأشي، لكنني لم أستطع تحمل الأمر عندما تلاشت الذكرى الأصلية "لأنا" يومًا بعد يوم. ومع ذلك، من أجل الهروب من هذا المكان الرهيب والعودة إلى الواقع، أهدف إلى نهاية الرواية ولا أفقد الأمل. باتباع حبكة الرواية، أصبح حبيب "تاي سونغ جي"، وأُهجر، وأحاول ممارسة الجنس. من أجل العودة إلى المنزل.

تاي سونغ جاي... سيأخذني إلى المنزل. في أحد الأيام، تحولت "أنا" إلى شخصية "سيو سونغ وون" في رواية BL التي أعطتها لي أختي الصغيرة دون سابق إنذار. ونتيجة لهذا التناسخ، أعاني كثيرًا من نزيف الأنف وبصق الدم، فضلاً عن أشكال أخرى من الألم. ومنذ أن أدركت أنه كلما كنت أكثر هدوءًا، قل الألم الذي أشعر به، لذلك حاولت يائسًا إفراغ أفكاري والحفاظ على رباطة جأشي، لكنني لم أستطع تحمل الأمر عندما تلاشت الذكرى الأصلية "لأنا" يومًا بعد يوم. ومع ذلك، من أجل الهروب من هذا المكان الرهيب والعودة إلى الواقع، أهدف إلى نهاية الرواية ولا أفقد الأمل. باتباع حبكة الرواية، أصبح حبيب "تاي سونغ جي"، وأُهجر، وأحاول ممارسة الجنس. من أجل العودة إلى المنزل.