-WHEN LOVE BLEEDS AND BULLET FLY - في عالم يُباع فيه الولاء بالدم، تبدو المشاعر ترفًا لا يليق بأحد. هو، رأس هادئ في عاصفة لا تهدأ، وهي، ظلّ ناعم يُجيد الانقضاض دون صوت. تقترب منه كما لو أن بينهما ألف حكاية لم تُروَ، تضحك، تهمس، تراقب كل تفصيلة فيه كأنها تحفظه. وهو؟ يظنّها الأقرب، يقرأ وجودها على أنه صدفة نادرة... بينما هي تكتب نهايته بهدوء لا يسمعه. لا صراخ، لا إعلان... فقط خيانة تتسلل بلطف، ودفء يُزرَع فوق الجرح. هي تعرف كيف تحرق دون أن تلمس، وهو يعرف كيف يقتل دون أن يقترب. لكن أحدهما لا يعرف أن الآخر لا يقول الحقيقة. YOU'RE MINE -أنتِ لي

♣︎الحب الأول لا يموت بل يأتي الحب الحقيقي ليدفنه حيا ♣︎ القصة دالعييد هي قصة كوميدية مع لمسة درامية عن أبطال ماقدروش الحواجز يوقفو فوجههم هي قصة حب كبير كبر فقلب أبطالنا نهار على نهار حتى تحول لعشق هوسي ماكيعرفش المستحيل... لمحبي الدارك رومانس و التلاعب النفسي هاد القصة ليكم 🔥🚫 من بعد ماشاركت معاكم تلاتة د الأعمال : [#ولنا_في_الحب_لقاء / #هي_الندى/ #حبك_القمر ] جيت ليكم بمولودة جديدة بأبطال جداد و أحداث متنوعة مابين الدراما و الكوميديا و لمسة واقعية مستوحاة من المجتمع المغربي 🇲🇦 تحت عنوان: #ما_الحب_لولاك 💘 💌إهداء💌 كنهديها ليها ! ....؛ - لهاديك لي ماعرفات للحب طريق حتى لقات ناره كتكدي فقلبها بلاما تعرف و تعيق ، - و ليها هاديك الفنة الغزالة لي كتقرا ليا و مخبية بين سطور ، فعينيها الحب و ريح الغرام كيضور ليها فالقلب ، هي زينة السمية و المبسم غير شوفة منها تفرح الروح و داوي الجروح و تحيي القلب المهجور و تخليه فرحان منغم ... ، - مرحبا بيك فروايتي المعيسلة ديالي رواية كلها حياة و مشاعر وردية تبدلي بيها نظرتك للحب و تعرفي كيفاش كيهوى القلب .... 🦋

كـانـت غـلطة فـحرب المـافـيا،ولات قـدر فـحرب الـقلـوب. "

وسط زحام الحومة، فواحد العالم اللي فيه كل دار عندها حكاية، وثلاثة دالصاحبات عايشين واقع ما ساهلش. فقدان الوالد، الهم ديال الدار، وصعوبة العيش فحي شعبي زادهم قوة وخلا صداقتهم كترسخ مع الوقت. ورغم القساوة ديال الحياة، كانو دايما مع بعضياتهم، سند لبعضهم البعض. حتى جا النهار اللي تلاقاو فيه مع دراري غادي يبدلو ليهم حياتهم، بحلوها ومرها، ويفتحو قدامهم طريق ما كانوش كيتخيلوه.

شنو كنتي غاتدير كون كنتي فبلاصتو .. مراتك لي كتبغيها لحد الحماق .. تخونك .. مع صاحبك لي تربيتي معاه و دايرو خوك ... واش كنتي غاتتفارق معاهم و تبعد و تحاول تنسى ؟ ولا غاتعاقبهم بأشد طريقة ...؟ كيفما دار هو .... تنبيه: تحتوي القصة على ألفاظ خايبين و مشاهد جريئة ..

هوما تلاتا ديال الخواتات كيعجبوهم الاحياء الشعبية غدي يتحولو ل واحد الحي شعبي وغدي يطيحو معا تلات اخطر بزناسا حكمين درب٠٠٠٠

بنت كتعيش حياتها عادية بين احضان عائلتها ليغير هاذ الهدوء زلزال الناظور

القَدرُ جَمعنا في لحظَةٍ فصَار قَلبكِ بيتِي وابْتسامَتُكِ قَدَري كتبت بقلم :✨ زينب الزياني✨ انستا : Watt__zinnia

في كل الانتقام له نهاية لكن هذه نهايته مختلفة عن باقي ♾️ . . انتقامي انت 🗝️

في اللحظة التي زفّ إليها الطبيب خبر وفاة من ظنّته والدها... انهار كل شيء.. انهارت خططها، وتلاشت آمالها أدراج الرياح.... سؤال واحد دوّى في ذهنها "لماذا الآن؟" لكنها لم تبحث عن جواب، إذ لم يكن ثمة وقت لذلك.... كان هناك ما هو أهم، التفكير في إنقاذ نفسها... حياتها... ومستقبلها... لم تقبل بيلار، ذات السابعة عشرة... أن تُزجّ في ميتم حتى بلوغها الثامنة عشرة، ولا أن تُدرج في نظام التبنّي بعد كل ما عانته.... لم يكن أمامها سوى حلّ واحد... التواصل مع والدها البيولوجي..... صحيح أنها لم تره يومًا، لكنها عرفت عنه القليل من حديث والدتها.... حديث عن رجل وعن إخوة خمسة لم تلتقِ بهم قط.... غير أنّ العقبة الكبرى تكمن في أنه لا يعلم بوجودها أصلًا، ولا تدري إن كان سيصدّقها و يتقبّلها أم لا، أما إخوتها الخمسة، فكانوا وحدهم معضلة أخرى لا تقل صعوبة.... تدفّقت الأسئلة والشكوك في قلبها الصغير وهي تواجه المجهول، لكن... كما يُقال، كل شيء يجري وفق ما أراد القدر... والسؤال الآن.... كيف سيكون قدر بيلار؟...