قائمة قراءة fdghdgkhdfhhfgh
5 stories
أرض الخناجر  by AylolAishoan
AylolAishoan
  • WpView
    Reads 103,566,723
  • WpVote
    Votes 4,614,654
  • WpPart
    Parts 89
لست مستعدًا لكتابة وصف يتم تجاهله. إذا كنت مهتمًا بمعرفة محتوى هذه الرواية، تقدم أمامك مقتطف ❗️
لبوة على شفا الثار by LeoAlfatlawi
LeoAlfatlawi
  • WpView
    Reads 49,230,528
  • WpVote
    Votes 1,799,109
  • WpPart
    Parts 70
ساقفل جميع النوافذ التي تؤدي الى التسامح فلا تراجع عن الثأر ..
أسر الـ هوازن   by amalror2
amalror2
  • WpView
    Reads 158,636
  • WpVote
    Votes 7,649
  • WpPart
    Parts 24
قصه حَقيقيه ... احُب أن أعَبر عَن مَشاعِريّ بَدفتري ، كُنت شَخص عادياً ولا زُلت عادياً، أرى الناس تضحك بأفراحهم، الا أنا، لماذا؟ ... رئيت فتى معَ أبيها، تَمشي في الـ شوارع وهيا ماسكه أيادي ابوها، وأبيها يضحك معاها، كُل هاذه يا أبي!! ما رئيتُ فيك؟ ولكن الله ُلم ينسا عبده، الشَخص الذي لم احد يقدر يدخل لحياته لكن انا عملتها !! وخَطفني لحتى ينقذني عن الشخص الذي يعذبني ثمَ تبدي حكايتنا ...
ثأرهم وبنات المسيحية by Ho_sa105
Ho_sa105
  • WpView
    Reads 10,088,666
  • WpVote
    Votes 267,970
  • WpPart
    Parts 51
في وسط المدينة هناك حظ عاثر تورثه فتاة من امها تجاهد كي لا يعيش بناتها نفس المأساة ناسي ان الوراثة لا علاج لها insta: ho.sa105
اختلاس الكلف by saja_husseiin
saja_husseiin
  • WpView
    Reads 6,010,760
  • WpVote
    Votes 265,332
  • WpPart
    Parts 34
بين الحُبِ والقسوة بين الهلاك والعذاب يوجد ذلك الشيء الذي يلتفُ حول رقِبتي يُلون ماتبقى مِن حياتي باللون الأسود ، أحارب بما تبقى لي من قوةٍ لأزيل بقايا اللون الأسود واضهر بألواني وشاء القدر ان اُمنح بمن يُلون حياتي الى الأبيض بعد كل ذلك السواد الحاوطني ولكن! هل زال اثار سوادي؟ ام دمر بقيه الواني . يدخل ويذهُب صَارم بلا مواعيد زاهية وطيبه تحَيطها العرابيد دسُتور ثابت عقله جامد قوَي وبارد جَمره عَذبه وقويه تنجرف الاحاسَيس ناراً تشَعل كل من تقربَ لخاصتهِ اشبه بلجبروت العيش عندهُ كـ العدم سقطتُ في حفره حضر وموت قاسي صَعب المزاج حاد ويشَعل گ الغيلان صعب القوام حاد الفَنان لكن عند فريستهُ يميل ميَلان تُرفرفُ أجنحتي مُعلنةٌ حُريتها ، متوَسطه امانً مَساكنها وحبٌ يتوسطَ قلبي معلنٌ عن هيامِهُ قَلبي مَختوم بختامه. كم كان عوضي جميل وربما كم كان قدري تعيس؟ ... كاتبة: سجى حسين