البدايات 🤏🏻🎀🥹
3 stories
انطفاء جريمة  by usergvjd-jfn
usergvjd-jfn
  • WpView
    Reads 63,967
  • WpVote
    Votes 3,103
  • WpPart
    Parts 14
لماذا تنظر هكذا؟ ألستَ مستعدًّا للدخول؟ هل ارتعد قلبك؟ أم أنّ فكرة التراجع عن القراءة ما زالت تسيطر على مخيّلتك؟ أتعرف ما هو الأخطر؟ أن تسمح لأفكارك القاتمة بالانتحار من أجل شخصٍ تافهٍ حطّم قلبك. توقف، أيها الغافل! لا تُفكّر في الأمر مرتين. هذا الكتاب لن يدفعك إلى الانتحار، بل سيدخلك عالم الانتحار النفسي؛ حيث ينتشلك من أعماق تفكيرك المظلم ليواجهك بالحقيقة وجهًا لوجه. إن كنت مستعدًّا... فاستعدّ أكثر. وإن لم تكن، فتهيّأ لدخول نارٍ حارقةٍ قد تلتهمك بين صفحات هذا الكتاب. خُذ نفسًا عميقًا... شهيق... زفير... كرّرها لمصلحتك. شهيق... زفير... هل أخذتَ نفسًا كافيًا لبداية النهاية؟ إذن... ادخل، نحن في انتظارك.
عند الحادية عشر by meimona_20
meimona_20
  • WpView
    Reads 114,721
  • WpVote
    Votes 6,673
  • WpPart
    Parts 51
رواية حقيقية بقلمي الكاتبة ميمونة ال جبوري (بقــلم الـــبطـل) لم أكن أؤمن بالقدر... حتى رأيتها. في قلب الموصل، وسط أصوات الرصاص وصمت الخراب، لم يكن يفترض أن أقع في الحب. لكنها كانت هناك... تظهر كأنها طيف، تختفي قبل أن أسأل حتى عن اسمها. كل مرة، عند الحادية عشر تماماً، كانت تظهر. بنظرة واحدة، كانت تُربكني أكثر من أي معركة خضتها. من تكون؟ ولماذا أشعر أن الحرب بدأت حقاً حين عرفتها؟ أنا النقيب آيسار... ونفس رئتييه وهذه قصتنآ، كما لم يسمعها أحد من قبل. رواية تأخذك إلى حيث يتقاطع الحب مع الخطر... وعندما تدق الساعة، يبدأ الغموض. وفي نهاية كل الحكاية... كانت تجلس بقربي، نقرأ القصة معًا، نغلق الكتاب بابتسامة... وكأن الحرب لم تكن.
ساقي الود  by ayclola90
ayclola90
  • WpView
    Reads 7,200,921
  • WpVote
    Votes 386,743
  • WpPart
    Parts 55
في أرضِ الجنوب، حكايةٌ لم تُرْوَ بعد. رجلٌ وحيد، كمدينةٍ منكوبة، ليس له من نصيبِ الحياةِ إلّا الفقد. يحملُ في صدره أسرارًا، وبعضَ الجروحِ التي لا تجرؤُ على الشفاء، لكنه يتقنُ التظاهرَ بـ «اللا بأس» ببراعةٍ؛ يبتسمُ، وفي داخلهِ مأتم. تسري مياهُ الأهوارِ في عروقه، وتسكنُ ذي قارٌ دفَّتَي فؤاده، يشبهُ العراقَ إلى حدٍّ كبير، يحملُ عبءَ وطنهِ، وبذرةَ أخيه. أثقلَهُ وعدُ والدتهِ، ولعنةُ أبيهِ. اما هي .. لم تأتِ بحثًا عن الحُبّ، فهي لا تؤمنُ به، امرأةٌ من رحمِ الألم، تحمل ثأرها على قلبٍ رخو ، جاءت لتنتقم . ما بينهما لم يكن سهلًا، كان مزيجًا آسرًا من الحُبّ والحرب. رصاصاتٌ تُطلَق، وفوّهاتُ البنادقِ تشتعل، وفيما بينهما صراعُ حُبٍّ محرَّم. لم تكن قصّةَ حُبٍّ تراجيدية، بل ملحمةٌ تسردُ حكاياتٍ بطولية، عن أرضٍ وشعبٍ لا يلينان. احبس أنفاسك، وابدأ القراءة، فروايتي لن تروقَ إلّا للنخبة بقلمي : هاله ال هاشم