FA_Tale_Oct
جاءت إلى مأمنٍ من خوفها فاستبدلها القدرُ
بفتنةٍ تُشعلُ الروحَ في حِمَى غريبٍ
مُتزوّج هكذا تحطمت أمانةُ الفتاةِ على صخرةِ
الشوقِ الذي لا يُباح وباتَ الفؤادُ يتيمَ الوصلِ في ديارِ الصديق فأيُّهما يلام الهاربُ من قدرٍ
أم مَن آوى قلباً فهامَ به؟