مُــولاذي.
74 stories
مصير دآمس  by fatima_alahmad
fatima_alahmad
  • WpView
    Reads 1,120,556
  • WpVote
    Votes 55,919
  • WpPart
    Parts 66
أُنـاسٌ من عـالمٍ يَسودُهُ النفوذ وَ الإجرام نظراتُهـا تَتبع خطـواته بـإنتظام ارواحٌ حَـلَّٰ فيها الظــلام كــل فَرداً على حِدى.. يَطمح للإنتقام حُـبٌ مُبهمً يُزهر بَين الـــرُكام . 𝚆𝙷𝙴𝚁𝙴 𝚆𝙰𝚁𝚂 𝙸𝙽 𝙰𝙻𝙻 𝚃𝙷𝙴𝙸𝚁 𝙵𝙾𝚁𝙼𝚂. 𝚃𝙷𝙴 -𝙵𝙰𝚃𝙴 𝙾𝙵 𝙳𝙰𝙼𝙴𝚂🦅- #إرهاب #غموض #حب ━━━━━━━━━━ 🦅 ━━━━━━━━━━ ━━━━━━━━━━ ☆ ━━━━━━━━━━ ━━━━━━━━━━ ☆ ━━━━━━━━━━ ━━━━━━━━━━ ☆ ━━━━━━━━━━ #حقيقية بقلمي الكاتبة - فاطمه_الأحمد _________________________ حال إنتهاك حقوق الرواية وإقتباس أحداثه...إلى رواية أخرى.. تَتِمُ المُسألةُ قانونياً بموجب سياسة واتباد©.
ابناء الحسوم "شمسون" by zhralsalami
zhralsalami
  • WpView
    Reads 31,634,101
  • WpVote
    Votes 1,833,030
  • WpPart
    Parts 58
ماذا لو كان الدم هو لونها المفضل..؟ 𝐓𝐇𝐄𝐘 𝐒𝐀𝐘 𝐌𝐀𝐅𝐈𝐀 𝐈𝐒 𝐌𝐘 𝐌𝐈𝐃𝐃𝐋𝐄 𝐍𝐀𝐌𝐄!
جُبـروت هَجرس الأكبر " السَـلاطين " by SHA_Y90
SHA_Y90
  • WpView
    Reads 467,794
  • WpVote
    Votes 18,903
  • WpPart
    Parts 57
تَلـيق بها الـمُبالـغه فلا تستهويها الـمعاملـه الـعاديه وكأنها ملاك علـى هيئه انسان ولاكنها الـعكس تماماً انثى بدهاء ابليس شيطان صغير من عمق لـ جحيم لـتقع بين قبضتهُ مابين هوسه وطُـغيانه.
البقعة المحرمة  by sara_Jafar13
sara_Jafar13
  • WpView
    Reads 13,421,494
  • WpVote
    Votes 921,376
  • WpPart
    Parts 54
أهلاً بكُم في بقعتي أهلاً بكُم في حافة الموت والنهاية أهلاً بكُم في عالم الحرمان والخطايا ستشهدون ما لم يكن فالحسبان ستشهدون ما كان بالأمس أسرارًا وخفايا تقدّم تقدّم نحو الظلام تقدّم تقدّم نحو ماكان بذهنك أحلام وكان في واقعي حقيقةً وآلام أهلاً بكُم في بقعتي.. -ساره جعفر
صاحب اللثام by zhho__17
zhho__17
  • WpView
    Reads 423,383
  • WpVote
    Votes 18,719
  • WpPart
    Parts 33
لُثام في بداية الامرِ.. شُجاع خُفي لتسهيل المُرِ.. أُناث تعيشُ المُعاناة .. في قِصة تَجمعُ بين الظالم والمظلوم والكاشف والمَستور.. تلتقي القلوب لِتَعيش المُعاناة.. وتُبهم الأحداث لِتظهرُ الحِكايات.. جَوهرة يتسابقُ عليها اللصوص والأوغاد.. يتخلى عنها صاِحِبُ الآمانه لعدم وجود الضمير واللُطفان.. يقوم بِحمايتها من تَجند لأجل السَلام.. لَكِنَ للمشاعر رأي اخر لَمن يَكُن بلُحسبان....
على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )  by Duha_m4y4
Duha_m4y4
  • WpView
    Reads 22,848,195
  • WpVote
    Votes 1,599,350
  • WpPart
    Parts 61
معشر أمسكت حلومهم الأر ض وكادت لولاهم أن تميدا فإذا الجدب جاء كانوا غيوثا وإذا النقع ثار ثاروا أسوداً تتبع الهوى روحي في مسالكه حتى جرى الحب مجرى الروح في الجسد.
عكد الظفيرة  by Zainab_jaafar66
Zainab_jaafar66
  • WpView
    Reads 8,893,440
  • WpVote
    Votes 399,915
  • WpPart
    Parts 46
كل خصلة حچاية، وكل عگدة ستر ... وهاي الظفيرة لازم تنعگّد .
ذيب بابل by zay1999
zay1999
  • WpView
    Reads 20,897,104
  • WpVote
    Votes 805,504
  • WpPart
    Parts 75
زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توقعي من طلع يمشي بخطوات رزنه وثگيله تعكس قوة شخصيتة وبرود اعصابه... ارتاحيت من طلع وفكرت لازم اللگه حل واتصل بأحد يجيني ويخلصني من هالتحقيق اللامُنتهي.. انتبهت ؏ تلفون ارضي ؏ المكتب، رحت عليه ودگيت رقمه ماكو غيره يگدر يساعدني بهالليليه، بعدني بأول دگه وانفتح باب المكتب... رفعت راسي وجحظت عيوني من شفت عيونه الحادة تراقبني، قهقه بطريقه مُستفزة وتقرب عليه، سند ايده ؏ المكتب وسند باقي جسمه عليهن، صرنه قريبين ؏ بعض، عظ ؏ شفايفه من باوع لشفتي وگال... -ماكو احد يخلصچ مني يحلوة، من الذيب يريد شي ياخذه وتكونين انتي الممنونه... رجلٌ شرس ، ذئبٌ داغِر يرقد في احدى زوايا بابل لا يوجد شيئاً يسمى الحُب او الرحمه في قاموس حياتهِ لديهِ قانوناً خاص بهِ لا يجرؤ احداً على تغيرهُ مُخيف بل .. مُرهب .. صاحب النجمات الثلاثة خاضع تماماً لسيطرة النفس ....! يُعاني من حرب بـل حروب گثيره في داخله تبث في قلبهُ الداء وتقطعهُ لاشلاء كُل قطعه منهُ تشكو العناء يُحارب و يُحارب .... نفسهُ ! وصولاً لشعور الراحه هل سيطرق الحُب ابواب قلبهُ ؟ أَم سَـ يبقى قاسي و گارِه ؟ ما هي قصة " ذيب بابل
ذيب بابل  by lolo_to
lolo_to
  • WpView
    Reads 5,162,051
  • WpVote
    Votes 183,574
  • WpPart
    Parts 64
قصه منقوله ارجوا تفاعل
ابناء الشنار by mar_5r
mar_5r
  • WpView
    Reads 976,973
  • WpVote
    Votes 51,180
  • WpPart
    Parts 42
ظنوا أن النهاية كُتبت لكن الحقيقة لم تفتح صفحتها الأولى بعد فهل تجرؤ على الدخول ؟