مجرد رواية من منبع خيالي الطفولي من عام 2020!، كُتبت بروح سعيدة، وشغف عميق لأظهار أول شخصية قد أبتكرها خيالية في عالمي الملون بألوان الطفولة دنيريس مورتالي، اسم غير مبتكر ولكنّ معناه استلهمني لكتابة شخصيه تجري خلف خيالها الواسع وتستكشف الغابة في يوم "التنكر!" وتغوص بأعماق الغابة التي تحيط بهم وتكتشف إبريقٍ يشع بِداخله نوراً مُريبًا! كان فوق حضن هيكلٍ عظميٍ!، لجثةٍ قد تحللت مع مرور الوقت والزمان!، غير مدركة لكونها أصبحت آسيرةٍ لقوة شيطانية مجهولة المصدر بعد أنّ وضعته فوق رأسها.. القصة تحتوي على بعض منّ المواضيع التي قد تكون معروفة لدى البعض والأغاني الطفولية، والقليل من الدرامة والعنف.. الشخصية مقتبسة من غريغوري او المعرف بـ "غريغ!"من كرتون الطفولة: ( خلف حائط الحديقة ) مع قليل من الإضافات لتناسب احداث القصة.

القرمزية. محققة الدماء. الياقوتية. وجه الشر والهلاك. روبي هارت... المرأة التي لم تنجُ من عدستها أي جريمة. العقل الحاد، والحدس الذي لا يُخطئ. جميع مخططات المجرمين أمامها مجرد ألعاب قديمة، وكل قضايا المدينة كانت تُحل قبل أن تُسجَّل رسميًا. لم يُكتب لها الفشل يومًا... ولن يُكتب. لكن من كان يظن أن النهاية ستأتي بالخيانة؟ خيانة ممن؟ من أقرب الناس إليها... مساعدها، ظلها، رفيق قضاياها، ماركو. ماركو: "خذي هذه الرصاصة... واصمتي لسنوات قادمة. لقد أفسدتِ خطط المنظمة كلها... ولن أسمح لكِ بالمزيد." تنهار الحقيقة. يسقط الثبات. وتبدأ القصة من جديد... النظام مرحبًا بكِ، روبي هارت... أو ربما هاروكا سـانـو. تلك كانت البداية... وبدأت لعبة الموت. (ملحوظة أنا لا امتلك القصه ولا الشخصيات أنها ملك للكاتب كين واكوي أنا امتلك فقط الشخصيات الإضافية )