جميع الحقوق تخص الكاتبة فاطمة حمدي زينـة البنـات والوحش العاشق ، هل سـتستسلم زينـة لـ عشق الوحش وتسكن بين أحضانـه كمـا وعـدهـا ؟؟...

في عالمٍ لا يرحم الضعفاء، التقت الرقة بالقسوة، واصطدم الصمت بالزئير. "عالية"... روح شفافة، هشّة كنسمة أول خريف، تختبئ خلف جدران من الخوف، وتبحث عن ظلّ لا يُخيفها. و**"رعد"**... رجل خُلِق من غضب العواصف، لا يعرف سوى السيطرة، ولا يجيد لغة القلب... حتى نظرت إليه. جمعتها الأقدار بين يديه لا لتُهديها الأمان، بل لتختبرها. هو لم يكن من طينة الرجال الذين يُغرمون، بل من أولئك الذين يملكون... ومع ذلك، وقفت أمامه كأنها تملك نبضه، دون أن تنطق. في كل لحظة بينهما، اشتعل الخوف، ونبت الحنين، تخاصمت العقول، وتصالحَ الجسدُ والروحُ على لغةٍ واحدة: أن الحب لا يُختار... بل يُسقطنا كما يسقط المطر، بعنفٍ وحنان. فهل تروض عالية ذئبها المتوحش؟ أم يُغرقها رعد في عالمٍ لا مكان فيه لقلوبٍ خجولة؟ "بين أحضان الوحش"... حكاية عشقٍ لا تعرف الرحمة، ولا تنجو دون ألم.

كان يعرف منذ طفولته أنه مجرّد آلة لجلب المال؛ جسد يتحرك ويكدح بلا راحة، بلا شكوى. خلف ابتسامته الحانية، التي كانت تخدع كل من حوله وتوهمهم أنه ملاك، كان يخفي روحًا مثقلة بالغموض، بالخيانة، بالغدر. حتى ظهرت هي... تلك الفتاة الصغيرة التي قلبت كيانه رأسًا على عقب، أعادت إليه ما سُلب منه منذ زمن؛ جعلته يضحك بصدق، يبتسم كطفل كلّما رآها، يعيش كما لو أنه وُلد من جديد. لكن القدر لا يرحم، وخيانتها له لم تسرق منه قلبه فقط، بل سلبت حياته بأكملها. لم يكن يتوقع أن تكون الطعنة من أقرب من احتضن قلبه، ومنحها كل خضوعه وكأنه عبد لعاطفتها. والآن... بعدما تكسر أمامها، هل سيُعيد الانتقام إليه كبرياءه المهدور؟ أم سيظل ذلك الرجل الحالم، المسامح، الذي يصرّ على الغفران مهما بلغ حجم الجرح؟ .. ●●●□□□●●●●● الرواية لا تحتوي على اي مواضيع مخلة للحياء فقط بها ملافظ بسيطة غير لائقة الا انها رواية محترمه فانا لن اسيء للكتابة أبدا اتنمى يفهم الجميع ونكتفي من كتابة المحرمات 😇🙂

بنات من عائله معروفه ينخطفون بسبب قصه قديمه وسر خطير الروايه كوميديه وعباره عن جنون واكشن والروايه مررره حماس الكاتبات : خٌ ـرآفُيّهِ & حكاية مبعثره