تدور القصة حول تصادم عالمين متناقضين: عالم يتسم بـ الغنى الفاحش والدلال المفرط حيث تُلبّى الرغبات قبل أن تُقال، وحيث تُربّى النفوس على الأخذ لا العطاء، والراحة لا المسؤولية. وفي المقابل، عالم يقوم على الجهد والالتزام والانضباط؛ حيث الكلمة لها وزن، والخبز لا يأتي دون تعب، والإنسان يُبنى لا يُرفه. ينشأ فتيان في بيئة مترفة، لا حدود فيها ولا قوانين حقيقية، فيكبر معهم التمرد، وقلة الاحترام، والجهل بقيمة الأشياء والناس. وفي جهة أخرى ينشأ فتيان في بيت يحمل معنى الرجولة: مسؤولية، صبر، احترام، حماية، وعدٌ لا يُقال إلا إذا كان ثابتًا. لكن حين تجبر الظروف هذين العالمين على العيش تحت سقف واحد، يتلاشى الفرق النظري وتظهر الحقيقة: الثروة لا تصنع رجلاً، والفقر لا ينقص من قيمة الإنسان.

『هـو أحـبـه بـطـريـقـتـه.. و هـو تـأذّى بـكـل الـطـرق الـمـمـكـنـة.』

لِمَاَ العَالَمُ سَيِءٌ يا أَخيِ لَيسَ العَالَمُ سَيءً يا أخّيِ بَلُ البَشَرُ هُمّ الأشرَارُ قِصَةٌ واقِعِيةٌ حَدَثَتْ قَبّلَ 1380 سَنَةٌ فِي عَامُ 639 مِيلَادِي / 61 للهِجّرَةِ سَوفَ أقُوم بِتَغييرِ بَعضُ الأَحّدَاثِ لِتُوَاكِبَ عَصرِنَا الحَدِيثُ و لكن سَوفَ أُحَافِظُ على الأَحّدَاثِ الأَسَاسِيةُ و الفِكرَةُ الرَئِيسِية و المَغّزَى مِنهَا جَمِيعُ الحِقُوقِ مَحفُوظَةٌ لي كَـكَاتِبة و لا أسمَح بِالسَرِقَة أو الاقتِبَاسُ وإلا سَوفَ يُعَاقَبُ تَحتَ قَوانِينُ الوَاتّبَاد

لوين فتي يعيش مع اصدقائه يهتمون بلوين كثيرا واصدقائه يرون تعبه الذي يزيذ يوما تلو الآخر فماذا سيفعلون للوين كي يهتم بصحته وما سر هذا الاهتمام نقية من الرومانسية والشذوذ

الحياة لا تعلّمك إلا بعد أن تكلفك الألم ثمناً باهظاً. في هذه الرواية، ستدخل عالماً تتشابك فيه المشاعر مع الأحداث، حيث يلتقي الضعف بالمرض، و التمرد بالعصيان، و تتصادم الطموحات بالخيبات. ستشاهدون شخصيات تحاول فهم نفسها وسط فوضى العالم، تحاول أن تتشبث بالحب أو الصداقة أو حتى بالبقاء، لكن الدروس الحقيقية... غالبًا ما نفهمها متأخرين.

🧸 لـــــــكــــنـــــه أبــــــــــــي 🧸 "أريد أن أكمل حياتي مع إبني و أوفر له كل الحنان و الحب لن أخطئ خطأ جده" رواية ذات طابع عائلي كوميدي حيث تدور أحداثها عن الشجارات و المشاحنات اللطيفة بين الحفيد الأول و عمه الذي يكون أخر العنقود للعائلة حيث أنهما بنفس العمر ، و بالرغم من ذلك لازالت الرواية تحمل طابع الغموض في طياتها فعلى ما يبدوا أن هذه المشاحنات ليست هي كامل القصة. لذا فلنغص أكثر في فصول الرواية لإستكشاف أسرارها التصنيف: عائلي، كوميدي، شريحة من الحياة

في بيتٍ تقف على نوافذه الريح وتنام الذكريات على جدرانه، يعيش خمسة إخوة مع الصغير الذي غيّر مجرى حكايتهم. كان كلّ شيء يبدو عاديًا... حتى بدأت الأحلام تتكلّم، والموتى يطرقون الأبواب. كل حلماً يسرق روحاً ... وكل يقظة تُنذر بجريمة ( تصنيف الرواية : "دراما غموض نفسي بلمسة خيال واقعي" ) بدأ الكتابة في : 1/11/2025

أخ كـان يسعـىٰ لـ الحفـاظ علـىٰ تماسـك عائلتـهُ، لكـن أنتهـىٰ بـهِ المطـاف بـ دخولـهُ مكـان ليـس لـهُ سـنوات عديـدة، تلـك لـم يكـن أي سجـن، أنهُ سِجـن المظلـوم، و فـي ظـل هـذه الأحـداث و أبتعـادهُ عـن عائلتـهُ سـنوات مـن الهـم و الحـزنِ...كانـت عائلتـهُ تقتـرب من الحافـة، ألدٌ أعدائـهُ أستطاعـوا أن يدمـروا تعبـهُ و ذلـك البيـت الدافـئ أصبـح مسكـن لـ الخـراب. البداية: ٢٠٢٥/١٠/٢٣م النهاية: ٢٠٢٥/١٢/١٩م كتابة /منة إبراهيم 💗

جرته والدته نحو القرية دون حيلة منه او علم انه لا مكان له الان سوى بيت جدته، لتبدأ أحداث غامضة بالحدوث له دون ان يجد أي تفسير. الرواية نقية وخالية مما حرم الله.

بطلنا يعيش مع أب يعامله بقسوة و برود و إخوة يتجاهلونه و يتمنون موته فهرب في ليلة و قد أعطى وعد أن يعود و لكن ليس كما ذهب فماذا لو عاد بعد سنوات و ندمت عائلة على معاملتهم و رغبت في استرجاعه فما هو موقفه؟