ماريا، نجمة الأدب الصاعدة، تختفي في ظروف غامضة، أو بالأحرى، تُختطف إلى مكانٍ مجهول يحمل بين جدرانه أسرار صاحبه. جون، زعيم المافيا، يرتجف الظلام من حضوره، يُخفي القمر بوسامته، وتلين الحجارة لقسوة قلبه. لكن من كان يعلم أنه سيلين لتلك الفتاة التي لم يرها يومًا إلا أداة فوز، ورقة في لعبته الخطيرة؟ فكيف لقلبٍ أسره الظلام أن ينير؟ وكيف لفؤادٍ أرهقه الظلم أن يشرق؟