غير مرئي يتجول في الساعه الثانيه عشر ليلا ترجع روحه في الساعه الخامسه فجرا كل مره يبحث عنها يفشل في كل مره . . . اشعر بأحد يلحقني لكن لاارى اي شئ منه غير عيناه الخضروتان يلحقني يهددني لااحد يراها سواه الجميع يراني مجنونه او مهلوسه . . . باربرا بالفين و هاري ستايلز
انه الماضى هو من يتحكم فى الحاضر وايضآ يأثر على المستقبل هناك من يعرف ماضيه وهناك الذين مازالوا يبحثون عنه مثلى انا ابحث عن الماضى الذى لا اعرف عنه اى شئ لكى اربطه بالحاضر وايضآ مستقبلى
- الدنيا مسرح كبير، وان كل الرجال والنساء ما هم إلا لاعبون على هذا المسرح. --------- * القصة تحتوي على احداث عنيفة *
هي الارواح سجينه في عالم لا نعرف عنه شيء ، منها من يريد الرقود في سلام .. ومنها من يريد الانتقام . الارواح لها طريقتها الخاصه في معرفه ما تريد .. وكيف تحصل عليه ، ولكن بعض الارواح هي بطريقه ما صديقه الشياطين ، وهذا النوع من الارواح هو النوع الثالث الذي لا يريد الرقود في سلام ولا حتى الانتقام ، هو نوع يريد فقط القتل...
زين مالك هو السبب في ألم سادي . هي لم تكون ترغب لشخصا غيره . بعد الإحراج , المضايقات , والألم الذي حدث بسببه, وأخيرا سادي علمت أن الحصول على الضرب من الإضاءه أكثر تحملا على أن تكون مع الشرج . إلى أن أتي اليوم الموعود وأعادهم لبعضهما . ماذا سوف يحدث إن وقعوا لبعضهما البعض ؟ هل سادي بإمكانها أن تسامح زين وتمنحه فرصه ثان...
مجموعة من الفتيان و الفتيات يتعرفون علي بعضهم البعض في ظل هذة الظروف الغامضة التي لا يعرف احد نهايتها هل يقع احدهما بحب الاخر و ما نهايتهم
- ” أ-أسفه إنه الرقم الخاطئ “ - ” لا أرجوكي لا تنهي المكالمه ... أرجوكي “ ++ قصة حيث فتاه همشتها الحياه وظنت أنها قد انتهت بالنسبة لها ؛ و رجل قد ظن أن المشاعر لم تعد موجودة في عالمه . كم كانوا مخطئين . «a zayn malik fanfiction»
في جميع انحاء العالم ستجد البشر ثلاثة انواع في مواجهة مصاعبهم ومشاكلهم , منهم من هم مثل :(الجزر) عندما يواجهون الماء المغلي (المصاعب) فيصبحون من اقوياء الى لينين و نوع اخر وهو (البيض) فيتحولون من طيبي ورقيقي القلب لقساة القلب و باردي المشاعر و اخر نوع هو (:حبيبات البن) -و ذلك هو افضل نوع-؛لانه يحول الماء المغلي لطعم...
"المحقق لوي توملينسون من قسم شرطة دونكاستر الذي إستلم مهمة القبض على مستغلوا المراهقين، يقبض عليه بتهمة إستغلال مراهق لإشباع رغباته البشعة" صحيفة التايمز البريطانية - 24 ديسمبر 2015 هذا ما سيكتب عني في نهاية هذا العام، كان يجب علي مساعدته فقط، لكنني تماديت. . .
