عندما ينتهى شخص حياتك معه ..بيده ،قلبك له ،وقلبه لك فانك تنتهى ايضا معه ، لان قلبك قد انتهى معه تفكيرك استحوذ عليه هو ،فانك بالطبع لن تنساه ابدا ،لانه ترك معك قلبه كما فعلت ،فكيف لك ان تنسي ان القلب الذي بداخلك ليس قلبك ،لان قلبك انتهى معه ،دُفن بين طيات صدره..معه لكن الياس لايظل دخيل الانسان طوال حياته ابدا حياه جديده ..حتى وان كان قلبه معك ،ابداها لانه لن يريد ان يراك من بين السبع سماوات حزين ،واذا بدات تلك الحياه فانها تسمي البِــدَايـَـهُ بَعَــدَ النِــــهَايـَـــهُ

تختلف معانى الحب من بلد لاخرى وايضا من قصة لاخرى فالحب ليس بين اثنين سيتم جوازهم فى يوما ما بل يوجد ايضا بين الاخوات وبين الاصدقاء فلقد سمعنا قصص كثيرة عن حب الاخ لاختة وخوفة عليها ولاكن من الصعف دخول اى اشخاص بينهم فاذا فكر احدا منهم حب شخص اخر ليكمل حياتة معه تصير مصائب لا نهاية لها ولاكن يجب فهم هذة الماساه وانها لابد من حدوثها

كيف رحلت عني ؟ وكيف جرؤت أن اقصيك عني ؟ كيف لا أبالي أنك جزء مني و أني بعدك لا أكون غير بقايا إنسان أرهقه الجنـون ؟ كيف كنتُ عند الرحيل ولم أهتز وقت الوداع ؟ كيف تركتك ببساطة ترحلين و أنا أشهد رحيلك الحزين في صمت كالموت ولا أعبأ نهاية الرحيل و لا أبالي عاقبة صمتي ؟ غريب كان رحيلك و غريب كان صمتي وكأننا إتفقنا بصمت أن نفترق . ٭٭٭٭ علاقتهما مد و جزر دائم .. لكن كل ثابت مصيره الزوال ، ذلك ما تقوله الرياضيات و ذلك ما تقنع به مريم نفسها لتتمكن من تقبل التغيرات التي تطرأ على علاقتها بزين بين الحين و الآخر .. لكن هل يمكن للشك و القفز إلى إستنتاجات متسرعة أن يقتل عشقا عظيما في المهد ؟ و هل الصبر وحده قادر على إيصالها حيث تريد ، إلى قلبه ؟ أم أن الأمر سيكون أقوى من صلابة إرادتها ؟ #2015 ٭٭٭٭ محاولتي الأولى و البسيطة لدخول عالم الكتابة فلا تبخلوا بالتعليقات و الملاحظات ♥

بدات الحكاية عندما رن هاتفها معلنا عن وصول رسالة من شخص مجهول وجدت سؤالا محيرا "هل نستطيع العيش من دون روح" في البداية لم تعر الامر اهتماما لكن مع نهاية اليوم وجدت رسالة اخرى "لم استطع كتمان الامر لذلك فكرت في ارسال سؤالي لاي احد ليشاركني نظرته لكن لم اجد اجابة ارجوك ساعدني كنت لا ائمن بالحب لكنه باغتني لأقع في شباكه كالفريسة لم استطع المقاومة قضيت معها أجمل ايام حياتي شيئ لم اكن ائمن به او اعترف به اصبحت متيما لا استطيع الافتراق عنها اصبحت نصفي الثاني اصبحت روحي لكن هذه الروح فضلت الإنفصال على جسدها لتتركه لمعاناته و عذابه و شقائه ، بعد ان كانت محور حياتي افترقت عني و تركتني بعد الامال التي نسجناها سويا لتجد جسدا اخر لروحها ماذا أفعل الأن كيف اعتاد على الحياة مع جسد بلا روح ؟؟ "