''الصدفه من جعلته يختارني..لادور للحب بهذا!'' تذكرُ نفسها بهذا كلما تجد عينيها تحلق تائهةً بسماءٍ وجهه تحاول خلق حاجز بينها وبين زوجها الذي اختارها'صدفة' بحد قولها! لطالما إعتبرته بارداً قوياً ولا مبالي..غايته الوحيدة استفزازها..لكن نظرتها له تستمر بالتلاشي..كلما رأت جانباً آخر منه.....
تركها لعمله اللعين لتتالم و وحدها . و هي تركته لمده ، بسبب تركها لها . هي تحبه و هو يحبها لاكن الحب مؤلم . فراقهما كانت كارثه ، لاكن من سيصمد للحب ؟! . لا تكوني بعيده عني لانه مؤلم
حريتك تكمن فقط في هذا المنزل! انت لا تفهم و لن تتفهم لما اُبقيك هنا بعيداً عن الايدي و الاعين هم لا يستحقونك! هم يخشون انسانيتك وصدقك و يستغلون ذلك ليستعبدون المزيد منا. . . احميك منهم لكنك لا تعرف" . فقدت كلماتي بريقها في التحدث اليه كما فقد عقلي رابطته عليه ايضاً لكن هل من جدوي ؟! لا يستمع الي ابداً" اعرف ان ك...
" وأنت ما أسمك ؟" سأل نايل وهو ينظر لها بعيونه الزرقاء البارده كالثليج ، خاليه من أي مشاعر . وضعت ماري يدها على فمها وهزت رأسها يميناً وشمالا. رفع لها حاجبه " لا يمكنك التحدث؟ " أومأت له ك"نعم ". + هى تحتاج إلى من ينقذها من والدها وهو يحتاج إلى من ينقذه من نفسه.
كاسندرا فتاه في العشرين من عمرها تعيش وحدها بعد وفاه والدتها في دار العجزه وتمضي الايام وتنتظر حدوث معجزه تملئ حياتها حتي حدثت المعجزه وارتد بها الروح . ؛)
رايان فتاة في الثامنة عشرة ، مسلمة و تعاني من فوبيا الخوف من الرعد. +الرواية الحائزة على جائزة الواتيز لعام 2016 .
"Zayn," he spoke, smoke leaving his lips once again as he dropped the cigarette to the ground, stepping on it with his dark boots. His hand darted in between us as he awaited a response. "January," I said faintly, grabbing his hand. "Nice," he chuckled, making the first move to release my cold fingers. H...
