ضَالُ بـِينٓ ظِلالِ تِلكٓ الْحياةٓ المُعتِمةٓ ' لَا آجِدُ آِي طرِيق للـَراحةٓ .. آبداً آبحثُ عنٓ مخَرجٍ صغير .. بَصيصِ آملْ ' ولَكن؟ لمْ يَحدثْ شَيءُ ! سِوىٰ آننَي قَد طُرحتُ لـطريِق العَودةِ كَاسراً كَيانيِ أحاولُ .. لَم أجِد إلا مَن يُحطمُ إيمانِي غَيرَ عَالِمٍ بأنِي إنضَممتُ إلىٰ قِصة قَد قاَربتّ علىٰ اِنتِهائهاَ...
حَـيثُ أن مَا خـُفيَ بَـينَ آحَرُفِ الْحَـقِيقـِة صَّامِتٌ هُنا هيَ الـأَحرُف الْكَاذِبةَ ، المُجحِفة .. هِي فَقطْ تُحَول تِلكَ الْحَياة الْقَاسِيةَ الَى آَقْسَى' إنِهاَ فَقطْ .. تَقٌـتُلهَا' » .. عَلى كُلِ حَالَ ! إنِهُ وقْت تَهَوِيدةُ الَّشِتَاءٓ .. « ' لَا تتَسرع ، لا تُحِب ، لاَ تأمُل الكَثير لأنهَا فَقط الحياةَ...
حتى تكون نجمًا مضيئا في سماءِ الواتباد وتلمع عاليًا بلا خفوت كن معنا خطوة بخطوة .
