''الصدفه من جعلته يختارني..لادور للحب بهذا!''
تذكرُ نفسها بهذا كلما تجد عينيها تحلق تائهةً بسماءٍ وجهه
تحاول خلق حاجز بينها وبين زوجها الذي اختارها'صدفة' بحد قولها!
لطالما إعتبرته بارداً قوياً ولا مبالي..غايته الوحيدة استفزازها..ل كن نظرتها له تستمر بالتلاشي..كلما رأت جانباً آخر منه.....
(البلوغ و التقدم بالسن عادة تكرها جميع النساء , الا ان لا بد تعديها , الاقلية منهم من لا يؤمن بها لا روحانياً ولا حتى سلوكياً )
(القصه خاصة للمسابقة , ومن أذن الكاتبة المتميزة (زارا)