فنٌ خالِص.
5 stories
عقلانية المجانين by badatspelling77
badatspelling77
  • WpView
    Reads 163
  • WpVote
    Votes 13
  • WpPart
    Parts 1
هل السجن مجرد قضبان، أم أنه فكرة يمكن أن تعيش في عقلك إلى الأبد؟ في مكان يلفه ضوء أحمر لا ينطفئ، حيث لا أحد يعلم من يراقب من، يجد بطل القصة نفسه في متاهة من الخوف، الأكاذيب، والخيانة. كل خطوة يأخذها لعالم أفضل تقوده أعمق إلى الظلام، حتى يصبح جزءًا منه. فهل يمكن للعقل أن ينجو في عالم يقلب الحقيقة إلى وهم والوهم إلى حقيقة؟ أم أن الجنون هو العقل في أقصى درجاته؟ ✨ الغلاف من تصميم وإهداء المبدعة : T.B.C @user192715865288
حلمٌ  بوجهٍ واحد للشيء by varienca
varienca
  • WpView
    Reads 325
  • WpVote
    Votes 29
  • WpPart
    Parts 3
وحين يجدُ لا يُجيد قرارًا! فيبقى ينتظرُ أن يجدهُ أحد. 2020
 حُرًا إلى حدّ الجنون by varienca
varienca
  • WpView
    Reads 293
  • WpVote
    Votes 20
  • WpPart
    Parts 2
كائنٌ كاذب يدّعي حبّ ما أُجبر على خوضِه.
تلة، شجرة، وعيناك by smoltruth
smoltruth
  • WpView
    Reads 3,509
  • WpVote
    Votes 321
  • WpPart
    Parts 13
الحزن يصيبني بالنعاس. ويترك الأمل لطخًا على اللسان وشهوةً إلى أشياء تصبح أجمل حين تعلن أنها لن توجد، بعدئذ. • نصوص. 🥇 في نصوص.
ما تملكه الأرض من أقحوان by smoltruth
smoltruth
  • WpView
    Reads 15,341
  • WpVote
    Votes 380
  • WpPart
    Parts 6
"غير أخلاقي" ، وصفته الكنيسة، لكنها لم تعاقبه بالحرمان. "عميل شيوعي" ، لكن الأحزاب الشيوعية لم تثق به كونها اعتبرته بورجوازيًا من عائلة لها تاريخها. "قومي متطرف"، استراشنيّ، هو في النهاية من مارتشوسوف، لكن استراشن تخلت عن حمايتها له. مدفوعةً بميلها الخطير ناحية الناس، تكتب أنجليس سترافا ابنة الجنرال مانحةً صوتًا لمن حولها، عن سنوات الحرب والجوع، أزمنة أخرى عن الحب والرياح وأناس يقارعون البحر وساحات الدماء والمستحيل، كتفها إلى كتفه، تتعرف إليه كيف يكون، هايدرش، وكيف ينبني العالم من حوله. عن مأساة الطفولة الضائعة، والشعور المرهق بالبطولة، والنهل من فيض الانتماء لرجل لم يبق له ما ينتمي إليه. قصة حب ترثي نفسها، وعيون وأوجه وأصوات تُخلق لتبحث عن خلاص ليس بيد أحد. وحقيقةٌ أيُّ حقيقة، ليس لها خيار إلا أن تُقدِّم نفسها كذلك، وأن لا شيء حقيقي غير ما يروى. عليك أن تصدق القصة كيفما تجيء، لا توجد حقيقة دون قصة. المذكرة التي سجلت فيها كل ذلك باتت بين يديه، لكن المحقق مرتبك قليلًا. من منهم يلج قصة الآخر؟ وما الذي ينبغي أن يفعله في سنوات يتأرجح فيها هذا العالم على شفا هاوية، إن كان في تورطه هذا أي قيمة؟