سألتني ببسمة عاشقة: لماذا أنا ؟ ناظرتها بعمق قائلاً: لأنّكِ ضلعًا حيًا ثابتًا بصدري يا أنا أسبلت جفنيها بحياء وقد إستفهمت: هل تراني كفتاةٍ عادية ؟ إنحنيت لها وروحي تزداد غرقًا بفتنة عينيها مجيبًا بنبرة عاشقة: بل أنتِ الفريدة..المتفردة..الباهرة...المبهرة.. أنتِ لا يطلق عليكِ إلا لفظ المعجزة.
انتقلت وثيقة زواجها إلى أخيه بهذه السهولة و كأنها أحد من العبيد..فتلك كانت التقاليد و لكنه أقسم أن يذيقها العذاب على يديه فهل ستسلم هي ؟ أم ستعشق مالكها الجديد؟
قلوبٌ عصيّة هي ... قلوبٌ رفعت رايةَ العصيانٍ عاليةً، واحتمت خلف آلافِ المتاريس، عصيّةٌ على الفتحِ كقلعةٍ أثريةٍ شامخة، بروجُها المشيّدة تشق عنانَ السماء منذرةً، تحذر من يجرؤ على الاقتراب .. والفاتح الغازي .. خصمٌ .. قوي عنيدٌ .. قديمٌ قدم العالم ... يحلو له أحياناً أن يقتحم فجأة ودون إنذار كصعقة برق، لكنّه في العادة...
رواية " وكر الملذات "....بقلم الكاتبه / ياسمين عادل جميع الحقوق محفوظة للكاتبة _ كانت ترقد داخل المغطس المملوء بالمياه الساخنه، حيث تعبئ الحمّام ببخار المياه الذي تصاعد للأعلي.. كانت ممده لجسدها مستنده برأسها علي حافة المغطس شارده بذكرياتها .. فقد آكلها الحنين لذلك الماضي البسيط الغير محمّل بالهموم. حيث تذكرت لقائها...
حينما رآها لاول مره تيقن انها التى لطالما تمناها داخل قلبه ظن نفسه بارد ليس له قلب ينبض ولكنها أحييت النبض داخله عيانها مهلكه مغريه حد الجحيم ولكن مهلا ياعمار انت رجل متزوج حتى ولو كنت متزوج سأقتنص من الحياه كل فرصه تسعدنى هى كلمه ستكونين لى وكفى بها كلمه..........................
للمبدعه غدير وسام بجيت بحركه بجيت كل اهلي والناس .بجيت على عمري الخلصته محافظه على نفسي ويجي واحد نكس مثله ويضيعه ..بجيت لان راح اتلوث بايد شخص شارب وزاني واني المؤمنه المصليه الصايمه القايمه دموع