Fav ?
13 stories
LOREN | لـورين by mira1dzayn
mira1dzayn
  • WpView
    Reads 494,425
  • WpVote
    Votes 35,716
  • WpPart
    Parts 47
نَظرت إلى تلكَ السماء التيِ تُزينها النجُوم وقَالت " مَاهو الحُب ؟ " نظرِ إليها وإبتسامه تَعلو شَفتيه وقَال " هُو شعور يشعُر بهِ الإنسآن عِندما يِكون شخصاً تُحبه بِجانبكِ لَمسّه مِنه فقط تجعلكِ تشعُرين بقشعَريره تجتاَح جسدكِ ، عِندما يكونّ سعيداً تشعُرين بأضعاف السَعادة التيِ ُهو بِها ، والحُزن كذلكَ ، هُو بإختصار يجعلكِ تشعُرين وكأنكما روحاً واحده.. " إبتسمت وقَالت " وهَل يؤلِم القلوب ؟ " اومئ وقَال " جداً .." ثُم اردف وقَال بتعُجب " ولِماذا تسألين إيتُها الطِفلة ؟ " إبتسمت وهمست بأذنهُ " لكي ابدأ ببِناء أسوار عاليه تحيِط ذلكِ الذيّ سيزدادَ آلماً إن اخترقهُ أحدهُم !"
Alexithymia | اليكسيثيميا  by mira1dzayn
mira1dzayn
  • WpView
    Reads 99,800
  • WpVote
    Votes 8,958
  • WpPart
    Parts 19
حَملت تِلكَ الورِقه المُصفره بإشِتياق متَوغل ، مَررتَها على أنفها مُستنشقه عِبقه العَالق بِما تَبقى لدَيها مِنه وبتمتمات مُنكسرة أعادَت قِراءة رِسالتهُ الأخيرة مُجدداً : وبَقيتُ شَريداً لعينيكِ أُطالعها وقَد غَشِيَ عَقلي منْ حُسنها حُباً بحَبتي البُندق في مقلتاكِ كُفي القِتال وفُكي قَيد أسراكِ يَكفيكِ ما فعلَ بحَالي لُقياكِ ويَكفيني منكِ قُبلة لمُحياكِ . ____________________ كُل أحّداث الرِواية تَعود إليَ ولا أستَبيح بأخذَها وأي تَشَابهُ فَهو في مَحض الصُدفة . - كُتِبت ١ سبتمبَر ٢٠١٩ - إنتّهَت
 انــتِــقَــام by thexamazaynxmalikk
thexamazaynxmalikk
  • WpView
    Reads 68,773
  • WpVote
    Votes 3,882
  • WpPart
    Parts 50
[highest rank #1] #مُكتمِلة "أنا أغبىٰ شخص بهذا العالم اللعين." قالَ مُطأطأً رأسهُ بألمٍ و ندم. "أنتَ لم تُذنبْ! هي كانتْ تعلمُ تمامَ العلمِ أنَّكَ صديقُ زوجها." صمتَ قليلًا، "إنَّها مُجرمة!" ثُم أكملَ بـغيظ. "إذًا ماذا عليَّ أن أفعلَ؟!" صرخَ مُزمجِرًا لتبرزَ عروقُه و تجحظا مُقلتاه. "انتَقمْ." أردفَ صديقُه بهدوءٍ واثقًا. "ماذا؟!" سألَ باندهاش غيرُ مُتوقِعٍ أن يتلقّىٰ ردًا كهذا. "انتَقمْ لأجل صديقنا!" زادتْ ثقتُه بعدما نظرَ لهُ، فـصمتَ الآخر قليلًا لتتبدلَ ملامح وجههُ و يتحدثَ بجمودٍ قائلًا: "سأنتقِم." ثُم نظرَ بشرودٍ للا شيء. ـ انتقَام - زين مالك. بدايتُها: بالرّابع عشَر مِن يوليو في عام ألفين و ستة عشَر. نهايتُها: بالأول مِن يونيو في عام ألفين و ثمانية عشَر. جميعُ الحقُوق محفُوظة لي كـكاتبة و لنْ أسمحَ أبدًا بأخذِها أو سرقتِها.
selen | سيلين by Writersha13
Writersha13
  • WpView
    Reads 2,644,734
  • WpVote
    Votes 127,430
  • WpPart
    Parts 69
سألها " ماذا يعني اسمك ؟ " نظرت إليه و من ثم أتبعت نظرها بالقمر " يعني القمر الساطع باللاتينية .. سيلينا " نظر إلى عيناها بعمق و نظرة غريبة لم تحدد مشاعره " أنت اسمك .. " نظرت إليه .. كرر همسه " انت سيلينا "
Malik Kingdom by blackangeel1998
blackangeel1998
  • WpView
    Reads 3,357,557
  • WpVote
    Votes 155,781
  • WpPart
    Parts 58
''الصدفه من جعلته يختارني..لادور للحب بهذا!'' تذكرُ نفسها بهذا كلما تجد عينيها تحلق تائهةً بسماءٍ وجهه تحاول خلق حاجز بينها وبين زوجها الذي اختارها'صدفة' بحد قولها! لطالما إعتبرته بارداً قوياً ولا مبالي..غايته الوحيدة استفزازها..لكن نظرتها له تستمر بالتلاشي..كلما رأت جانباً آخر منه.....
على قيدكِ أنتِ|✓ by writeryosh
writeryosh
  • WpView
    Reads 914,719
  • WpVote
    Votes 44,023
  • WpPart
    Parts 24
ڤيريسا تعود لموطنها بعد غياب دام لأعوام هروبًا من حبها الفاشل لتجد أن كل شيء تغير، حتى الرجل الذي كان يومًا ما صديقها الأقرب أصبح يكره النظر لها، دون أن تعرف أن صديقها الأقرب الفارس زين إيلماري مغرمًا بها لستة أعوام في صمت، وأنه مستعد للبقاء عاشقًا لها في صمت حتى تدرك أن كذبة إبريل تلك ليست سوى الحقيقة التي سخرت منها.. " إن نِصفي يَحتاجُكِ فَتعالي حتى أكتَمِل بكِ.." -زيـن إيلماري.. -كُتبت في الثامِن عشر مِن ديسمبر.. ٢٠١٦م.. -إنتهت في اليوم الخامس عشر من سبتمبر.. ٢٠١٩م.. مُلاحظة: الرواية مُقتبسة مِن عِدة أحداث واقِعية ، حُذفت سابِقاً للتعديل عليها.. لا أسمح بنسب أي جُملة لأياً كان.. •مُـحـتـوى جريء، يخُص الناضِجين فكريًا.. حائزة على: #1 in غربة #1 in romantic #1 in Novel #1 in hate #1 in الم #1 in عاطفي
The Soldier | الجُنـدي by mira1dzayn
mira1dzayn
  • WpView
    Reads 559,744
  • WpVote
    Votes 34,515
  • WpPart
    Parts 34
" أنـا..أنـا احبـك لمـا لا تفهـم ذلـك ؟ " " وانـا اكـرهـكِ اضعـاف الحـب الـذي تكنيـنه لـي ، مارائـيكِ ؟ " " مـا الـذي تريـده ؟ لمـا تعذبنـي ؟ انـا فتـاه وامـتلك من الجمـال مالـم تمتلـكه غيـري وابنـة شخصـاً تهـاب النـاس منـه وفـوق ذلـك بأكمـله أنـا احبـك ايـها الجنـدي " " انـتِ وجمـالكِ الـذي لم يشـهد مثله وابـاكِ ذو الهيبـه واموالـكِ الطائلـه وحبـكِ الـذي جعـل كرامتـكِ هبـائاً منثـوراً ستجديـن مكانهـمَ اسفـل حذائـي " " فقـط استـوعبي بأن الجنـدي مالـك لن يقـع في شباكـكِ ابـداً ، ابـداً " - تـاريخ النشـر 18 / 2 / 2016
Criminal beau | قيد التعديل* ✔المُجرم العاشق*  by itzmirna
itzmirna
  • WpView
    Reads 273,928
  • WpVote
    Votes 12,950
  • WpPart
    Parts 26
هيَ صغيره على ذلك ويكفي الذي يحدث معها من ماضي وحاضر ، ولكن ماان يدخل لحياتها المُجرم ستزيد الامور سوءاً . وماهذا سوا عاشقاً اودى بحياتها لاسفل القاع. °°°°°°°°°°°°°°°°°°°°° "سأفجر رأسكِ الجميل ان تحركتي!" "م..ماذا تريد؟!" "اريدكِ مُلكاً لي!" مُلاحظه؛ لا أستبيح من يسرق أفكاري،إن كنت تخاف الرب فاأبتعد رجاءاً. -ميرنا آل محسن.
أسود I |مقيد بالعتمة ☔︎ ✓ by writeryosh
writeryosh
  • WpView
    Reads 2,505,750
  • WpVote
    Votes 126,288
  • WpPart
    Parts 40
الرجل الذي لا يقترب من منزله أحد، رجل الأسود المنعزل عن العالم الخارجي بعيدًا عن الضوء مع قطته كانت هي وحدها من طرقت باب منزله وباب قلبه ليفتحه ،لها ،وليسمح لها بإقتحام عالمه الهادئ، الأسود لطالما كان اللون المثالي للإختباء، لهذا إختارته لتختبئ من كل ما يخيفها، كعلامة الين واليانغ، هي كانت الأبيض وسط سواده، وهو كان الأسود في الأبيض النقي. أسّود |مقيّد بالعتمة.. كُتِبت في الحادي و الثلاثون مِن أكتوبر ٢٠١٦ مِن الميلاد.. إنتهت في العاشِر من يونيو ٢٠١٩ من الميلاد.. لا أستبيح سِرقة أي حرف مِن الرِواية لأي كائِن كان.. •تَحذير: الرواية بِها مُحتوى جريء ، خالٍ مِن التفاصيل الجِنسية.. حائِزَة على: #1 in mystery #1 in novel #1 in love #1 in zaynmalik #1 in romantic #1 in drama #1 in fanfic #1 in zayn #1 in dark #1 in أسود #1 in قصص الهواة #1 in black #1 in romance #1 in hate
Love After Hate. | Z.M by Xcaramelaa
Xcaramelaa
  • WpView
    Reads 1,026,609
  • WpVote
    Votes 46,171
  • WpPart
    Parts 64
نَظـرَ لَهـا بعَينانٍ غاضِبةً، لَـم تَراهُ هَـكَذا مـِن قَبلٍ. سَـألتٌَه بـرقَّة وَهِدوءٌ " مَـاذا يَحدث زيـن؟" "لـا تنادِينى زيـن، أنتِـى تَعمَلين لـَدى أنـسيِتى؟" اجَابَ بِصراخٍ سـَريعاً. سـَرت القـَشعـَرِيـرة بِجَسَدها، وَرجـِعَت خْـطوةٍ للخَـلفِ. "لـَقد دَمَرتى كٌل شئٍ أمـاندا، جـَعَلتِينى اخـون وَعدى لـبيرى..وَعـدت نَـفسى أنَنى لَن أحِب بـَعد رَحـيلَها لَكـن لَيتنَـى مـا قَبلتٌ أن تَعـَملى مـُربية لأبنـَتى.." قـَالَ وَهـو يَـبعد نَـظره عَنها. دِمـُوعَها بالفعلِ بَـلَلت وجهٍها، لـا تُصـدّق مَـا يـَقوله. "فَقَط أرحـَلى، أرحـَلى بَـعيدًا أماندا." قـَال وهـو يُـعيد نـَظرِه لهـا. "هَـذا فَقط مـَا تُريده، حـَسناً لَـك هـَذا سَيد زين.!" "وداعـاً..، وداعـاً لـلأَبد." قـَالت بِـقوة وَ خَـرَجت مَـن مـَكتبهٍ سَـريعاً. |اي تشابه بين القصة دي واي قصة تانية مجرد صدفة لا اكثر فلا داعي للتعليقات السخيفة! :)|