Select All
  • الوصية؟!
    159K 9.7K 46

    "اصبح الجميع يعلم الآن." قالت بينما هي بين احضانه وتبكي كالأطفال ودموعها تبلل ذراع قميصه بالكامل "انا هنا الآن اهدئي ارجوكي ان تهدأي فقط." قال وهو يضمها اليه اكثر ويريد ان يقحمها بين ضلوعه ليشعرها بالأمان "انت سترحل كما رحل الجميع اعلم انه لن تريد ان تبقي معي بعد الآن." قالت من بين شهقاتها المتلاحقة وهو عاجلها مسرع...

  • متيّمٌ بتلكَ السمراء
    20K 999 19

    " أنا متيم بتلك السمراء " " متيم بعينها العسليتين التي لا اعرف لما لا استطيع رؤية بؤبؤها" و كأنهما تقولان تأملني " انا متيم بشعرها الاسود الطويل و بتموجه الغجري " " متيم بقصر قامتها " " متيم بشذاها ، بعنادها ، بشجارها الطفولي " " و اعلم انها تبادلني ، ولا تكرهني كما تدّعي " زين مالك. فيكتوريا ويليامز.

  • بْآرد بْطًبْعہ | حٍـنْۆنْ بْقَلُبْہ
    288K 17K 78

    - كل شخص يملك حزناً كبيراً .. حزناً يجعله يتألم كل لحضه كل ثانيه كل دقيقه وكل يوم ولكنهم لا يظهروا ذلك .. فهم يبقون متمسكين من اجل من يحبونهم ومن تحبهم انفسهم لا تكرهوا بعضكم بعضا فالحياه قصيره ولا تعلمون ماذا يخبأ لكم المستقبل .. لا تفكر بالماضي وتجعله عالةً امامك فكر بالحاضر والمستقبل .. فكر بقلبك وعقلك .. وستكون ا...

  • Heather
    32.9K 1.6K 29

    اتعدني زين بعدم تركي؟ نعم اعدك.

  • 60 Day of love
    124K 7.3K 48

    ريا : لى لى .. شعرت بأختها و هى تقترب منها .. القت بنفسها فى عناقها و هى تجهش بالبكاء .. فهى الوحبده التى تستطيع اخراج كل ما بداخلها امامها لى لى : اشعر بأننى احترق من داخلى .. ريا : هل تحبيه ؟ شعرت برأسها و هى تومئ لها و هى بعناقها .. هى تحبه اﻻن و قد تحقق ما يريدو الوصول اليه .. كانت دائما تأمل ان تسمع تلك اﻻجابه م...

    Completed   Mature
  • The Babysitter (A Zayn Malik fanfic ) arabic translation
    195K 12.3K 42

    سام لا تستطيع دعم اخويها التوأمان العاصيان،واللذان يقيضان وقتهما في الصراخ،ويتقاتلان بالكاتشاب،ويلعبان لعبة الإستخباء حيث انهما يكونان في المطبخ دائماً،هم كانوا من عائله غنيه وحيده،والداهم دائماً بالعمل،الكثير من جليسي الاطفال حاولو النجاح في عملهم ولكن هذا كان مستحيل،هم دائماً يستسلمون. يوماً ما،جليس الاطفال الصحيح ا...

  • Malik Kingdom
    3.3M 155K 58

    ''الصدفه من جعلته يختارني..لادور للحب بهذا!'' تذكرُ نفسها بهذا كلما تجد عينيها تحلق تائهةً بسماءٍ وجهه تحاول خلق حاجز بينها وبين زوجها الذي اختارها'صدفة' بحد قولها! لطالما إعتبرته بارداً قوياً ولا مبالي..غايته الوحيدة استفزازها..لكن نظرتها له تستمر بالتلاشي..كلما رأت جانباً آخر منه.....

    Completed