حبيبتي عراقية
رواية للكاتبة : فرح صبري Insta : farahsabri_
عشيقين كان يعشقان بعض بشكلا جنوني . حبيبها تزوج و العشيقة ماتت في ليلة زفافه .....!
الشيسمونه شخص ولديه3 اصدقاء.. يبحث عن وجهه.. فسال صديقه الاول.. اين وجهي يابكر.؟ فأجابه .. ( والله استخدمته من رحت ازور ابو حنيفة ) . فاجابه حسناً اذا... لابد وان اجده مع صاحبي الاخر بحث الاخر عن الشسمه وعندما وجده اخبره بانه استخدمه هو الاخر.. الشيسمونة:اين وجهي ياصاحبي؟ صاحبه:(اخذته ولبسته من زرت كربلاء اسف ياصديق...
احبك حتى ترتفع السماء ❤️ أبدأ كتابت قصتنا..بكلمات شاعره المفضل، التي ارسلها لي اول مره ليقول لي عما يدور في داخله. عندما اشتاق اليه، فقط اقرأ إشعار نزار القباني او الملك نزال كما يحب هو ان يسميه.. اتذكر أول القصائد وأقربها الى قلبي وقلبهُ❤️ احبك حتى ترتفع السماء
سوف أعرفكم على نفسي. اسمي رند،عراقيه أعيش منذ ان كان عمري ٣ سنوات في السويد. عمري الان ١٨ سنه، انهيت دراسة الثانويه، تخرجت في الصيف قبل ٥ شهور، كنت ادرس علمي. قدمت للجامعه لاكن أجلت الموضوع، فجدي وصل اخر مراحله مع المرض، فهو مصاب بالسرطان. جدي أراد ان يرانا جميعا، فقررو عائلتي ان ننتقل ونعيش في العراق لمدة عام. كانت...
هّـذِهّـ آلَحًکْآيِهّـ.. ليس كل مايلمع ذهبآ.. وليس كل من كلمنا..اصبح صاحبآ وليس كل من قال احبك..اصبح حبيبآ وليس كل من صلى..اصبح مؤمنآ وليس كل من انجبت امهاتنا..صار اخآ فجمال الذهب في عتقه.. والصاحب في وده.. والاخ في خوفه عليك.. والحبيب في غيرته.. والمؤمن في قلبه.. ومن هنا بدأت الحكايه.. اتمنى ان تعجبكم..واتمنى اعطاء ر...
هذه قصة عن عاشقين من نفس المدينة من عائلتين جذورها تعود لنفس الارض. عاشقين عشقا بعضهما للجنون. القصة بدأت بـ نظرة في سوريا ولكن لم تتم بسبب سفر الفتاة. ولكن بعد التقائهم من جديد ماذا سيحصل
مهما ابتعد عنه من نحب او فقدنا اشياء كنا نحلم بها ستعود الينا من جديد طالما انها مكتوبه لنا طالما هي قدرنا حتى الموت لايستطيع ان يفرقنا بيننا وبين قدرنا Donya alfrah
❤️نكتفي ببعض❤️ "طالما احبك.. ولطالما قلوبنا تنبض، انا لكِ وإنتِ لي، لا يهم ماذا يريدون هم الأهم ان نكون لبعض لأننا ببساطه نكتفي ببعض" هذه هي كلماته المطبوعة في ذهني. عندما يتكلمون عن الحب، فهو حبيبي. وعندما يتكلمون عن قصص الحب، فقصتنا لا تختلف كثيرا عن كثير من القصص المعروفه، لاكننا لا نريد فراق او موت. قررنا ان نم...
رِوَايَة عَن فَتَاة عِرَاقِيَّة أَحَبَّت أُسْتَاذَهَا السُّورِيّ في دمشق♥♥.