لقد كانت فتاه انطوئيه لا تستطيع الدفاع عن نفسها ضعيفه ، لا يوجد لديها اصدقاء فقط عائلتها المتكونه من والدتها و اختها الصغيره و اجهزة البرمجه خاصتها فهي تعتبرهم اصدقائها و تكون علي طبيعتها عند جلوسها علي اي حاسوب ، كانت تتعترض للتنمر منذ صغرها حتي وصلت الي المرحله الجامعيه و لكن في يوم حدث لها شئ و قررت بعد ذلك ان تعلن تمردها لتصبح شخص اخر و لكن من داخلها كانت تخاف من المواجهه علي عكس التمرد الذي تظهره للعلن ، عائلتها فقيره بعض الشئ لا تملك الاموال حتي لاجراء عملية اختها الصغيره لذا سوف تقوم بفعل شئ يغير حياتها هو مسخ لا يعرف الرحمه هذه الكلمه لم تتواجد في قاموسه لا يعرف معني كلمة الحنان الخطأ لا معني له في حياته يعتبر كالكابوس عندما يظهر لشخص ما ينهي حياته تماماً لا يوجد احد رأه و لم يأخذ حياته اذا اخرج مسدسه لا يرجعه الا و هو مستخدمه قد تربي و ترعع في عائله كلها من افراد المافيا و ايضاً بقية اولاد هذه العائله اصبحوا من المافيا عائلته بالنسبه له خط احمر والده كان معروف بجبروته و قسوته بينما هذا عند مقارنته مع والده يكون والده ملاك : سوف تبقي معاقبه حتي تزول اثار الحرق من علي قدم امي و اذا ترك الحرق علامه علي قدمها سوف احرق جسدك بأكمله الجزء الثاني من رواية Boss hell

لكل شخص جانب مظلم ،عتمة تغطي جانباً من شخصيته مهما كان نقياً، لكن ماذا لو كان هو الظلام بذاته !! خُلق منه ،ينتمي اليه ،يعيش في داخله ،كُلاهما وجهين لعملة واحدة عالم آخر لا ينتمي الى البشر حيث تسود القوى ،يتغلب القوي على الضعيف ،مقسم الى عدة أقسام وهو "النار،الرياح ،الماء ...الظلام " ولكل حاكم من هذه الاقسام لديه موعودة تنتمي اليه مهما إتسعت المسافة بينها سيكون مصيرهم الالتقاء .. ( فضلاً وليس امراً الاشخاص الي بيقرؤا الرواية للمرة الثانية ، ممنوع حرق الأحداث رجاءً )

الحب هنا ليس وردة تُهدى... بل سكين يُغرس ببطء في القلب. إنه ليس وعدًا بالخلود... بل لعنة لا تنكسر، تربطك بمن تعشق حتى وأنت تتمنى الهروب منه. في إمبراطورية الظلام، حيث الدم هو العملة الوحيدة، والوفاء يُختبر على فوهة المسدس... يصبح الحب أخطر من أي رصاصة. إنه حب يشتعل كجحيم، يلتهم صاحبه، يراقصه بين الشهوة والخوف... حب مهووس، يخلط الرغبة بالموت، والعناق بالقيود، والقبلة الأخيرة برائحة البارود. عائلة كيم لا تعرف قصص العشاق البريئة... كل قصة حب هنا تبدأ بجرح، وتنتهي بنزيف. كل همسة قد تُترجم إلى خيانة... وكل نظرة قد تتحول إلى رصاصة. ومع ذلك... في وسط الخراب والدماء، هناك قلوب ترفض أن تتوقف عن الخفقان. قلوب تهوى الجنون... وتبحث عن عناقٍ حتى لو كان في أحضان الموت. هذه ليست رواية عن الحب فقط... بل عن الحب حين يتحول إلى سلاح... والجنون حين يصبح خلاصًا.👄🔥🥀

لا أحتاج للحب .... فهو دليل على الضعف ... لا أحتاج اليه .... استطيع ان ابقى سعيدا بدونه مالفائده من تكريس نفسي لاجل شخص أحبه انه تماما كالعمل كخادم لكن بملء ارادتك لا اريد الحب لكن لما تجعليني ارغب في الحديث معك .... استراق النظر اليك ... مراقبتك عن بعد ... الابتسام تلقائيا لحركاتك الغبيه ... انا احمق في الحب آنستي .... لا اريد ان اصبح ضعيفا تعد رواية (جاهل في الحب ) من افضل القصص لعام ٢٠١٦ .. حيث حازت على جائزة الواتيز التي تعد أكبر مسابقه في العالم للكتابة على شبكة الأنترنت.. كما وتندرج تحت فئة القصص المفضلة ... http://wattys.wattpad.com/winners/ar/ ( لا أسمح بتاتا بنقل الروايه لأي موقع أو تطبيق آخر سواء بالعربيه أم مترجمه ... )

ألمانيا..بلد عُرف بهتلر و بعشيرتين حكمتا العالم السفلي و كانتا في عداء دموي شرس ..لهذا كان الدم هو كل ما يحدث حين يجتمع آل فاديتا و آل كابوني في مكان واحد سويا...لقرون اقتادتهم العداوة نحو افتراس بعض أثناء افتراسهم لعوائل المافيا حولهم رغبة في صعود قمة الحكم في هذا العالم الأسود... لكن هم عاشوا طوال حياتهم معتقدين أنهم الأُسود ملوك الغابة..يقينهم ذاك يتعرض لزعزعة حين يتعرضوا لهجمات من عدو مجهول لم يستطيعوا الوقوف ضده متفرقين..وهذا ما دفع زعمائهم لمصافحة بعض في صلح غير متوقع بدل جعلها تمطر رصاصا على العالم... إيرا فاديتا وأندريه كابوني...حكام العالم السفلي ...أعداء بالفطرة...أصدقاء بالخيار و ربما علاقة أخرى بالقدر ...فهو كان الرجل الهادئ الذي يملك خطة لكل شيء في حياته..وهي المرأة المختلة التي أتته بأعينها الماكرة تمزق خططه و تحتل أشياء أكثر بكثير من مجرد عرش مافيا ألماني.. مقتطف : _" هل تعلم لو لم تكن أندريه كابوني كنت قد تزوجتك؟..." _" أخبريني فقط و سأغير لقبي من أجلك.." . رواية صراع المافيا

هو ذلك القوي الذي أجبرته الظروف على ترك حبيبته عشر سنوات ليتزوج بأخرى و ينجب منها ايضا و لكن قلبه مازال متعلق بها و كأنها سحرته ليبقى قلبه معلق معها و ستعود له عاجلا أو أجلا بالقوى أو بالين ستعود له هي تلك الفتاة الرقيقة التي أجبرها والدها لدراسة الهندسة لتطيعه دون أن تتفوه بكلمة بعدما تركها حبيبها و هي في الثامنة عشر من عمرها أنتظرت عشر سنوات لكي يأتي لها و لكنه لم يأتي لتيأس و تقرر أن تبدأ حياتها مع شخص أخر و عندما تتزوج شخص قاسي متملك تكتشف أنه رئيس للمافيا و انه مهوس بها يظهر في حياتها حبيبها الأول و هو متزوج و لديه ابناء فماذا ستختار هل تختار حبيبها الأول الذي تركها أم ذلك المهوس الذي يؤذيها ---------------- _بحبكم في الله_ جميع حقوق الطبع و النشر محفوظة للكاتبة بقلم/سندس محمد السيد

-" سأضّعُكِ مَلِـكةً عـلَى عَـرشِـي" فيليكس مارغريتان والتون. هَذه القِصة تحتَوي مَشاهد عنِيفة وقضايا حَساسة قَد لا تُناسِب البّعض ،اذا كُنت لا تُحب هذا التَصنيف ارجو عدم الدُخول وقِراءة الرواية 🤍. قِصة نَسِجْتها مِن وحِي خَيالِي ، خَطْها قَلمِي و اِحتَضنَتْها أورَاقِي، تّحكِي عن عَالم مُظلِم يضِمَ اقوى الأشخَاص الذي يتصَارعُون لِمعرِفة حَقائق قَد صدّمتهمْ و غيّرت مَجرى حيّاتهم ،و تّحكِي عن مّشاعِراً عمِيقْة لم يَفهمها سِواهم..فـ هل سَتنجَح طِرقهم العّنيِفة والقَاسية في مّعرِفة ما يُريدُونه؟ وهل سَيكُون لِلحب دَوراً في ثَنايا قِتالاتهم؟ حسابي الانستغرام: scarlett10._

(مصريه الدم ،تُدمن علي قلب ،غريب في عالمها ،وقد أصبح هو عاشقًا لها..وبعشقه أصبحت فلسطينيه الهوي)

في عالم الحُب فيه شيئاً قلمـا يتواجد ،وإن وُجـد ،إصطحبتـه أعين الكارهين حتي إنطفأ ومـات،ولكن هذا النوع من الحُب كان أحد الطرفين فيه #مُذبذب المشاعـر،غير أهلٍ للإحتفاظ بقلباً علي وعده رسم طريق أحلامـه،إلا مشاعرنـا لـم تمت أبداً يا ولدي،إحتفظت ابنتي بهذا الحُب لأخـر كلمه لفظتها لي حين أفصحت قائلـه:"إياك والنظر إلي أخري،فأنا أراقبك عند ربي أيضاً"...جالسه هي داخل قلبي،ولم أتوهم وجودها بجانبي قـط،وانا سأرافقها في الجنه،وسأكون لحوريتي زوجاً هناك. -"هكذا قصه عشقي الذي لم ينتهي بعد،بل لن يكون لـه نهايه،فأنا مازلت علي قيد عشقها لي". #ابن_قلبي2 #علياء_شعبان

كانت تلك الفتاه المتحرره،ذات شعرا من النوع الكيرلي الهائج خصلاته،،الذي يشبه شخصيتها المتمرده بدرجه كبيره،،عرفت بالكبرياء والجبروت في طباعها ،،وقد ظهرت تلك الصفات جليه علي قسمات وجهها....اقتحم هو حياتها عنوه،،رفضت الرضوخ له،،عاندته،،كان لها بمثابه كابوس يراودها كل ليله في منامها ،،لذلك سعت جاهده للتخلص منه ولكن هل ستنجح فيما بادرت بفعله!..ام ينجح هو في سلب جميع مشاعرها المدفونه بإرادتها حتي لا يصبح قلبها يوما تحت قبضه رجلا ما!،،بأسم الحب! -بقلمي/ #علياء_شعبان