لا يجـب قـّول لا لفخامته
رواّيتي يـّغلبّ عليهـّا الطـّابع الـرومانّسي الإجتمـّاعي ، يتخـّللهـّا الـقّليل من الكـّوميدّيـا و بّضعة بـهاراتّ من الـواّقع أحـّم أعـّلم أننّي سيـئة في تـّرك الأنطـّباع الـجيـدّ لـكّن .. أحـمّ سـأكونّ ممتـّنة للـحّصول على بـّعض التـّشجيع أعـّلم أنهـّا لّيست كمـعضم روايـّات التّي هنـّا لكّن جـّربوا أأكـدّ لـّكم أنك...