تلك الساحرة الاخاذة بجمالها ، لا أعلم كيف ومتى وقعت بحبها لكنه كان الذ طعم ذقته في حياتي عندها في احضانها . . . كأن الحزن والفرح يعتريانك بين أغلى شخصين على قلبك تتأملهما نعم تأمل إشتياق إشتياق يعقوب لولدهِ يوسف كـ إشتياقِ الى كربلاء لكن أنا صاحبة الجفاء إبتعدت عنها للاسف ذلك البعد بسببي . . . ------------------ الى حبيبتي ومعشوقتي كربلاء بقلمي القاصر اكتبهُ لها و الى الحسين والعباس عليهما سلام ♥

عندما يبنا الحب في الله نؤمن بانا لن نفترق عندما تكون ساحات المعركه جنه لو كان للاسد جنسيه لكان عراقيا عندما تخيط العبائه بلدم هنا تبدأ قصه ريحانه ومحمد