منطقه 13
قصه حقيقيه جديده رووعه للكاتبه مريم السعدي 😍
تدور احداث الرواية حول ممرضة تتعرض للأبتزاز لقتل مريض قائمة على علاجه ، فتلقى الضغط من اهل المريض .. لتقع وسط حيرة الضمير وانقاذ المصير . كاتم ضمير
شاب من مدينة البصره.. يتعرض للخطف.. ليقع ضحية احداث الشغب.. فيقتل بالرصاص.. لكن!!! الموت والحياة بيد خالق واحد.. فماذا سيحدث يا ترى؟؟؟ في قلب قابل للكسر بقلمي زينب ماجد..❤
احبتهُ.. فتحررت عن كل قيودها لأجله عشقتهُ.. فحاربت الكل من أجله جُنت به... فكذبت الجميع وصدقتهُ حتى تتبعت خطواته نحو الجحيم بقلمي ... زينب ماجد ❤
قصة حقيقية لفتاة متحررة ينهى عليها ابن عمها ليمنعها من الزواج ممن تحب .. لتبدأ فصولها بربيعها و خريفها مع المدعو حارث . فــــــي نهوة حارث النهوه.. هي عاده عشائريه عراقيه.. تتيح للرجل منع بنت عمه من الزواج طوال الحياة وان كان لا يريد الزواج منها.. (زينب ماجد)
قصة واقعية لفتاة مشوهة تقع في عشق رجل ليس لها حق فيه، يكون فارس خيالها الحالم، ليحدث ما ليس في الحسبان (ليتني استطيع فعلها)
هذه قصة حب لا تشبه اي قصص الحب الاخرى .. بين ارهابي قاتل وشابة عشرينية الهوى تحيا سعيدة بين اهلها واصدقائها .. هو تعلم القتل منذ شب عوده فنسى قلبه و ترك ضميره خلفه ليتفرغ لمهمته وهي اتباع قادة الكفر والطغيان والانصياع لاوامرهم ، ومحاولة السيطرة على المدن ، و فرض شرائعهم التعسفية تحت غطاء الاسلام الذي لا يمت صلة بهم...
"في مجتمعنا يسيئون الظن بالفتيات في مجتمعنا يعتقدون ان الحب حرام❤ في مجتمعنا أنانيون في أراء الاخرين✋ في مجتمعنا الحرية هي تجاوز حدود الله✋ في مجتمعنا يميزون الشاب على الفتاة في مجتمعنا لا نستطيع قول رأينا بحرية في مجتمعنا توشك الرجولة على الانقراض في مجتمعنا لا يحترمون الاخر في مجتمعنا يذهب الابرياء شهداء بلا سبب في...
أكبر حب .. ليس الذي ينتهي من اللقاء الأول... بل الذي يتسلل لدواخلنا دون أن نشعر... وكأنك فجأه تكتشف... انه هو الهواء الذي تتنفسه ...
.. بين من اختلفوا بالدين او المذهب او القومية بين من اختلفو بلون البشرة قصص الحب لا تعلم من تختار ابطالا لها.. هي توقع ورقة قبول العشق لقلب قرر ان يحب بصدق متناسية دينه مذهبه قوميته اختلافه عن من احب
كل مناا يحمل جعبة أمنياات على ظهره يجمع بهاا أحلامه ...مذ كاانت طاائرة ورقيه أوو دمية بااربي الى ان تكبر احلامناا وتكبر وتصبح كالجباال فتخذلناا جعبتناا ... فلم تعد قاادرة على حملهاا...وحلمي هوو بقلمي Rusul1