Il Salvatore Vol.1 (المُخَلِّص) حين تغوص طالبة فنون في حياة استاذها وجنونه العبقري بعد نحتها لتمثال يشبهه، فيقودها نحو لغز عجيب لاكتشاف ذاتها الخفية، فتصبح لا تميز بين واقعها وخيالها- ••• "انا كل شيء عاقل مجنون" "ان تكلمت بمنطق كافٍ، فستفقد عقلك" ♔ 4/27/2016 - 10/15/2016 3:00 P.M. +عن الخيال الابداعي المجنون..

ملخص ^_^ -هل تعلمين ما هو شعوري الان؟! -لا، اخبريني! -اشعر الان بالحرية... -.. كيف هذا ؟! ثم اكملت بسخرية والدهشة تملأ وجهها ، هل تقنعيني انكِ بعد ارتدائك للحجاب، هذا الغطاء الذي يقيدك.. شعرتي بالحريه؟!! - فاتسعت ابتسامتها : نعم يا عزيزتي، فأنا الآن المتحكمة ،لن يكون هناك من يحدق بي ويلسعني بنظراته الشهوانيه ويجردني بنظراته دون ان استطيع الدفاع عن نفسي وحمايتها! واكملت بنبرة واثقة وعينان تلمعان بالقوة: ..أنا الآن استطيع الشعور بالحرية، وغمزت لها بشقاوة : وما اجملها من شعور!! مالذي غيرّ ياسمين ،وغيّر افكارها؟! ناقشت القصه العديد من المواضيع المثيرة.. تابعونا لتعرفوا كل ذلك*-* #اصدقائي ،لا تنسوني من تصويتكم اذا اعجبتكم القصة^_^ وفي انتظار سماع تعليقاتكم... وارائكم... *-* #Guzel doktor #اسلامية #قصة قصيرة. #مغامرة وتشويق. #هادفة.

"أدركتُ بأن الموتَ ليس الخسارة الكُبرى وإنما الخسارة هي مايموتُ فينا وَنَحْنُ أحياء"

"مرحبًا انا حزين" حيث تتلقى بارك سوجي مكالمات من رقمٍ مجهول. ---- المحتوى فيه افكار حساسة كـ الانتحار والهارم سيلف اذا انت تحت سن ال١٥ وتتاثر بهذي الاشياء لا تدخل !!!!!! ---- Started: 181104 Completed: 181116

#1: Romantic عندما تدخل طفلة متمردة لقلب رجل متوحش، فكيف سيكون الأمر؟ ذلك الكولونيل الوحش المهووس بالسيطرة، جنون الغيرة، رجال ونساء تحت اقدامه،والأن طفلة قد قيدته بسلاسل الحب!؟ بدأت في 2017 /10/07 انتهت في 10/11/2017 بداية التعديل : 3/7/2019

انطلقت سيفونيه الحب لتتراقص على قلوب العاشقين في الصمت عاشقين بداخلهما فقط فليست كل القلوب التي تحب ترحل تاركتا حبها بل بسبب نكران الاخر لهذا الحب فالحب في هذه هو رجل وانثى عاشقان بجنون ولكن ينكران لهذا العشق انوثتها طاغيه ولسان سليط قاتل افعال مجنونه ولا تدل ابدا على حبها ولكن هي في داخلها تعشقه وتموت به وهو رجوله قاتله عصبيه زائده وعاشق مجنون ولكن كل ذلك يخفيه تحت ما يسمى بكبرياء الرجل فاهلا بك بالهلاك والجنون اهلا بك برعد الحب...

قَد يكونَ حُلمكَ النجومَ والله يُريدَ لكَ القَمر [ Yasin Rifaiya ]

"هل تتذكر عندما كنت عارية ؟" كانت اللعبة هذة المرة بسيطة للغاية. "ربما يمكنكِ إنعاش ذاكرتي" لكن لا شئ يكون بتلك البساطة معه.

"الصدق أم الجراءة ؟" وكُلما طُرح ذلك السؤال كان ينتابني الرعب. "جراءة" وربما في بعض الأحيان يكون اختيارنا خاطئ. "كن عاريًا" ولكننا لم نتراجع عن تأدية أي شئ من هذة اللعبة.

هل ستفتقده.. ذلك العالم الذي تعيش فيه؟ أستطيع أن أحكي لك قصتي.. قصة مليئة بالشجاعة والبطولات، لكني سأكون كاذب.. أنا لستُ بطلاً. انتظار.. وانتظار.. وانتظار.. هذا ما تجمدت عنده أفعالي قصر محاط بالظلام.. هذا ما تقلص إليه عالمي. آسف أنا. .لقد أطلقت شيئاً خبيثاً وشريراً.. فتحت قفص الوحش بيدي وأطلقت سراحه إلى العالم، بل على العالم. طاردت الفضول فأضلني، صارعت الغرور فصارعني ادخل إلى عالمي وانظر.. كيف حطمت عالمك..