_ انقلب الزمن في مخيلتي و اختلطت صور الذكريات بأوراق الواقع، و لحن الخفقان يهيج مشاعر دفينة لتطفو سريعا الواحدة تلو الأخرى كفقاعات الهواء ، لقد حوصرت فيها أعلى جبال حزني و مسراتي التي كلفتني دموع كل غال و رخيص . ومهما ظننت انني محبوب أيقنت أنني وحيد مع نفسي التي فيها اجد عزائي و أجوبة لكل تساؤلاتي . ركضي على طول هذا الطريق المتموج و الممتد أرهف حسي المتعلق بزجاج انعكست فيه كل براءتي التي أفتقدها بعد كل ما قطعته من منحدرات و مرتفعات و هفوات ، فوجدتني بخيبتي مسلوب كل شفافية الروح التي تبكي سواد الكره الذي لطخ يديها. رغم أنني تنزهت بحدائق زهور و روائح المسك باحثا عن الانفراج في جنبات رحيق الربيع الملون، إلا انني سقطت رهين موتي النفسي. ترجيت السماء لترفعني لسحابها لعلي أستنشق هواء الحرية مع نسيم زرقة الفضاء و عظمة العالم أسفلي، إلا أنني سقطت بين جنبات الفراغ و هوس العلو الذي تملكني. ثم عدت ذليل المنا و فاقد الذهن بقربك لأغلق علي باب الأمل و أركع تضرعا للكريم، لعل كرمه يعيدني لي. مسابقة # مؤلفون @moualifon

عن فتاة، نصف بشرية و نصف زهرة زرقاء. و عن الزهرة، التي تحيا بجسدها باحثةً عن حياة. -الحقوق محفوظة ©® -كل شيء خيال من صنعي و فكري لا علاقة له بالواقع أو الحقيقة بما تقرأ. -السرقة النسخ الطبع التقليد الاقتباس و أي شيء يمس المحتوى سينتهي بتبليغ.

" لم يَعُد يُرى في النور غير ظُلمتِه. تهيم الأرواح النقية و الجسد ساكن في حُفرَتِه. أمّا القِيام فحِكر على الظِِّّلال في قمته، تَرى الأوهام حقيقة عِفتِه. مَسَاري مُعوجٌّ ولو إستقام كِفَايَتَه، لأن دُونَما الإِنحِراف في هذا الزمن ما وَلَّت صِحَتُه . نور الظلام أم ظلام النور حيرةٌ ، كما هو حُرٌّ السَّجين و سَجينُ الحرية عُسرةُ . كِلاهما واحد و كِلاهما حَســرةٌ ، وَلو قُلِب الفَأسُ بِضَربتِه حُرقَةُ . عيون الحارسين تفيض غيرةً، وكأن الحال يُقلَبُ بثورةٍ . يا قوماً نوره تلاشى ..." .. يتبع ★★☆★★ أنا مؤلفة هاوية، وهوايتي عدى تصوير الواقع في بضع كلمات على ورق ، أن أخوض خفقان القلب في غمار مغامرة أكون أنا من شخصياتها. هذه المرة ، قادني فضولي لإستكشاف قوم يدعون انفسهم "المستنيرون" ، نسبة لقائدتهم " نور". هي قبيلة داع صيتها لكن لا أحد قبلا فهم سر قوتها. لذا ، قصتي لم تنتهي بعد بل لتوها بدأت تزهر قصصا و مغامرات تجعل من حياةٍ مماثلة إدمانا للبشر. ××××××××××××× قصة قصيرة من ضمن عدة قصص حُكِيت بِلسان "عائشة"، بطلة رواية " قصر قزح" . #thesigncontest العلامة 2

نقدم لكم الرواية المشتركة التي نعمل عليها انا Mary Mouslim و Fidaa Obeidat باسم : "Why Would We Get Married? // لما سنتزوج ؟؟ " - نوعها : كوميدية ، شريحة من الحياة ، رومانسية رسام الصورة : Mouslim Mary الشخصيات الرئيسية : جنان : فتاة مغربية عربية مسلمة في بداية العشرينيات من عمرها رواد : فتى أردني الأصل من أم فرنسية، غني ومن عائلة مرموقة بسن 25، وهو من في صورة الفصل الأول سألت نفسي يوما عن من يكون هو و من أريده أن يكون ، فوجدت نفسي في حرب لطالما أعلنتها النساء و حكمها في النهاية الرجال.. أقمت حائطا مثل الذي فصل أمة عن نفسها لعهود ببرلين، لكنني وجدت نفسي أكسره خوفا من غضبه اللعين, سألت نفسي مرارا من يكون إذا هو بالنسبة لي ؟ فأجيب بسؤال يرد على سابقه بغباء ،ولما أنا في حيرة من أمري و أسأل ؟. قرأت كتب تاريخ و أصالة و طب و أدب بحثاً عن الإجابة ، فتراني أتوقف عند قصص الحب مرتعدة كالطفلة أمام قصص الرعب و الأغوال..

"تابعو قصتي فصلا بفصل ، نفسا بنفس و شغفا بشغف. لا تحاولوا فهم ما يجري ولا توقعه لأنكم في النهاية ستخسرون أمام مكري و عجرفتي . " كانت طفلة ، و بتعجرفها فقدت كل من هم حولها ، لتصبح أميرة منبوذة من أهلها و شعبها. تركت عزلتها و خرجت من تقوقعها على تهديد حرب ضارية ستأتي على كل جميل و اخضر بوطنها. فعادت لتصبح الأميرة المسؤولة و بتضحيتها تصبح منفية إلى مملكة الأعداء حيث يصبح حبيبها عدوها. بين متاهات الوجوه المخادعة و القلوب المتقلبة تحاول النجاة لا بنفسها بل بوطنها و ذلك بأن تكون... الملكة. كيف ؟ و لم؟ و متى و أين سيتحقق هذا الحلم البعيد ؟ وهل سيتحقق في النهاية وهي سلفا قد وقعت في مصيدة حب الأمير العدو ؟

في هذا النوع بالذات ... المقياس الوحيد هو دقات القلب ! ... فإن شعرت بدغدغة لطيفة في انحاء جسمك ... وشعرت بضربات قلبك تتسارع ... هناك فقط متى يمكنني ان أقول ... اني فعلا قد وصلت الى رغبات نفسك .. و ما تهواه روحك الطيبة ... هناك فقط متى يمكنني ان أقول اني وصلت .. إلى ما يريده قلمي ... وما تنطق من اجله أناملي ... قصتي هي منطلق رحلة نحو الشعور ... هي كلمة خطت باللاشعور ... هي نوع اخر من حياة أخرى ... حياة تسمع فيها بلا اذان .. وترى فيها بلا عيون .. هي المكان الوحيد الذي يتكلم فيه القلب ويخرس به اللسان .. دع مشاعرك تدلك واترك حواسك دليلك للعدم .. فما ستقرأه لن يحكم عليه غير دقات يحتويها صدرك ... ^_^ أرجو ان تعجبكم قصتي مع تحياتي وئام @moualifon // مسابقة إعرف وأكتب لنوع القصة القصيرة الرومنسية //

•• : أحرص على أن تحظى بالسعادة . ألقت أمرها كنسمةٍ خفيفة بينما تحاصر يده بين كفيها ليجيبها متبسماً هائماً : السعادة تكمن في تواجدكِ بحياتي ، السعادة هيَ رؤية وجهكِ إلى جانبي كل صباحٍ وصوتكِ السحري بلسمٌ لجراحي ، وهيَ قطعاً معرفتي اليقينة بأنكِ تحبيني لدرجة ما زلتِ تثبتين كبر حجمها في كل يوم ، للسعادة معانٍ كثيرة وجميعها تتضمنكِ فأنتِ معنى سعادتي . •• الخوفُ يولدُ القوة في بعض الأحيان والقوة تصنع الحياةَ بدورها ولكن الحياة هيَ من تستمد قوتها من المحبة ! ... القصة مشاركة في مسابقة #إعرف_وأكتب للقصة الرومانسية .

•• [ أُجبرتُ على العيش برفقة حلمٍ كهلٍ لم تذر الحياة له من العُمر سِوى حفنةٍ من الأيام ليعيشها محسوراً أسِفاً على أُمنياته الشابة الدفينة تحت تراب (كان) ! ] [ ما تبقى من بسمتي يسكن ذهني لا بمكان آخر ولكني لستُ استوعبُ ذلك حتى الآن ] •• ما سيرد هنا يشبه شيئاً راودني بالمنام ولكنه في الحقيقة واقعٌ يعيشه الكثيرين ، لذا قررت أن أكتب ما استلهمته كي يشعر الكثير منا بنِعَم الله الوافرة عندما تلقب الأنانية بالوفاء يغدو ذلك ظلماً للنفس لا أكثر ، فالفرق بين الوفاء والأنانية شاسع !! والأسوء من العيش.. هوَ التظاهر بذلك ! . مشاركة في مسابقة #Life_Is_Perfect .

من المفترض ان يكون زواجنا على الورق فقط...من المفترض انني لااحبه وفعلت هذا كي ننهي الدم والثأر بين الاسرتين فقط..فما بالي كلما ذكر اسم فتاة امامي غضبت؟...انا من طلبت منه ان يتزوج بواحدة اخرى..فلما هناك نيران داخل صدري ستدفعني للبكاء والصراخ وانا اراه يبحث عن هذه الزوجة؟....ألايجب ان اكون سعيدة لأنه سيرحل؟..ألايفترض ان اكرهه؟..فلما قلبي ينبض بهذا الجنون كلما التقت ابصارنا؟!... هل من الممكن ان نقع في يوم بغرام اعدائنا؟..هل سيدفعنا الحب لنغفر لهم خطاياهم؟!.....

القصة الفائزة بالمركز الثاني في مسابقة #أفضل_كاتب_عربي_للقصة •• إمرأةٌ تلقت صفعةً أنيقة فبكت فرحاً وامتناناً وظفِرت بجنازةٍ قديرةٍ كتعويضٍ عن الضرر ،، سِحر الحُب المقدَّر مزج خُلاصة "الذهب" بأحجارٍ "صلبةٍ شامخة" وصنع عِقداً غايةً في الجمال ولكن هشمَ جلجال الهجر المُميت تِلكَ الحُلي ليَذرها مُجرد ذكرى بين تناهيد الشفقة وحسرات "العاطِفة" المُجحَفَة مدامُع مُبللةٌ بمياه الترح المالِحة ، قلوبٌ تحمِل بعروقِها سُماً من وجعٍ إلى جانبِ كريات الدماء الحمراء ، وأملٌ حُكِمَ عليه بالإعدام دهساً بالخَيبة حتى الفناء •• : لم أعتقد يوماً أنني سوفَ أتفوه بهذا ولكن.. شُكراً لكَ أيها الغريب ، فصفعتكَ جعلتني أُفيق ! . . . . . #مسابقة_أفضل_كاتب_عربي_للقصة .