عندمآ ترى وطنگ ينزف للموت
عندمآ ترى صياح الثگالى
عندمآ ترى بگآء الأطفآل جوعاً
يشدگ ذلگ الحنين إليه
متى أعود إليگ وطني
أو
لعلني أموت في أمسية ترآبگ الشريف
حين نتنكر للوطن، حين ننبذه راكضين نحو أراض أخرى صورناها فردوسا أرضيا مزهرا..
هل يرحمنا هذا الوطن حين نعود له خائبين؟
#القصة الفائزة بالمركز الأول بمسابقة قلم ينبض
الغلاف من تصميم: جنود التصميم.