لقد كان اسمها إليزيا. أما بلوو فقد كانت نظيرتها إن صح القول، و لهذا السبب عندما رآها هاري، فقد السيطرة على نفسه، ثم قرر جعلها ضحيته التالية. كان يرغب بتعذيبها أشد العذاب. أراد إيذاءها أكثر من من سبقنها. [ الرواية مستوحات من قصة القاتل المتسلسل الأمريكي تيد باندي، و المقلب بلايدي كيلر ] Writer : The_CDS
فتاه في مقتبل العمر كانت تعيش مع والديها حياه رغيده ولكنهم توفوا بطريقه مأساويه فأنتقلت للعيش مع عمها و ابنائه البسطاء , تركوا منزلهم المتهاللك و انتقلوا للعيش بمنزل اخر في حي ارقي بعد ان استدان عمها ليكمل مبلغ شراء المنزل و من هنا تبدأ الحكايه . ______________ "في ليله و ضحاها تفقد كل شئ و تغلق الحياه ابوابها في وجهه...
هَـٰذا الْصَباح ، رَأيتُ سيدة تَخطُو على بِركةِ وحلٍ ، وهِي ذَكرَتنِي بِكِ . كِتابة : @daezilly غلاف:@ellietion
''الصدفه من جعلته يختارني..لادور للحب بهذا!'' تذكرُ نفسها بهذا كلما تجد عينيها تحلق تائهةً بسماءٍ وجهه تحاول خلق حاجز بينها وبين زوجها الذي اختارها'صدفة' بحد قولها! لطالما إعتبرته بارداً قوياً ولا مبالي..غايته الوحيدة استفزازها..لكن نظرتها له تستمر بالتلاشي..كلما رأت جانباً آخر منه.....
فتاه جميله جدا تعيش في حياه صعبه جدا بنسبه لها فهي يتيمه تركها وليديها عند سيده عجوز فقير اخدت السيده تربي الفتاه الي ان وصلت 19 عاما كانت الفتاه تعمل ليل نهار لكي تحصل على المال لكي تشتري لها الطعام لها ولي السيده الفتاه شديده الجمال ولكن هي تحاول ان تخفي هاذا لنه غير مستعده لكن اتا شخص و يغير حياه الفتاه من الاس...