حبيبي عراقيا
عندما يبنا الحب في الله نؤمن بانا لن نفترق عندما تكون ساحات المعركه جنه لو كان للاسد جنسيه لكان عراقيا عندما تخيط العبائه بلدم هنا تبدأ قصه ريحانه ومحمد
عندما يبنا الحب في الله نؤمن بانا لن نفترق عندما تكون ساحات المعركه جنه لو كان للاسد جنسيه لكان عراقيا عندما تخيط العبائه بلدم هنا تبدأ قصه ريحانه ومحمد
يأتي توأم الروح لتتمكن روحنا من التطور لحالة أعلى من الوعي .. حيث يصل عندما نكون مستعدين لتعلم الدروس المقدر لنا تحقيقها. فكيف لروحانِ شقيتان محبتان للشجار بأن تجتمعا ؟ هل سيكونان في النهاية مصدر إلهامٍ لبعضهما ليصبحا اشخاصاً افضل؟ _ تعريف الشخصيات :- فتاة تمتلك روحاً تتميز بصفتها الشقية والمرحة والجبانة احياناً...
"اكرهك، زين" "احبك ايضاً، لورا" بدأت بلقاء استغلالي، وانتهت بوعد قطعه اسفة على جميع الأخطاء اللغوية
" بيري، هذه ملك ابنتي. ملك، هذه بيري، حبيبتي " بعد أن خرجت هذه الجملة من فم زين، انقلبت حياة ابنته ملك البالغة من العمر ١٣ عاما، أصبحت حياتها جحيم. زين كان يعتقد أن بيري ستكون بمثابة ام ملك التي حُرمت منها. لكن منذ دخولها لحياتهم حاولت ابعاد زين عن ابنته و قد نجحت، فأصبحت ملك جزءا هامشيا من حياة والدها ولم يعد يهتم...
بين الماضي و الالم و انتقام المستقبل . لقد كسرت بالامس و لكن هل سأنتقم غداً ام سأستسلم كما فعلت في الامس ،، "صراع بين العقل و القلب"
''الصدفه من جعلته يختارني..لادور للحب بهذا!'' تذكرُ نفسها بهذا كلما تجد عينيها تحلق تائهةً بسماءٍ وجهه تحاول خلق حاجز بينها وبين زوجها الذي اختارها'صدفة' بحد قولها! لطالما إعتبرته بارداً قوياً ولا مبالي..غايته الوحيدة استفزازها..لكن نظرتها له تستمر بالتلاشي..كلما رأت جانباً آخر منه.....