رباب طالبة كلية اداب تتعرض لمضايقات عديدة من شاب. اسمه ايهاب لكن هل الشاب اخلاقة مو حلوة وعندة علاقات ويحاول يتقربلها لكن ترفض بشتئ الطرق بس زين اخو رباب راح يقتل اخووو ايهاب ف رباب ياخذها فصلية ايهاب. صدك شخبارج بهالليل يفلانة نمتي بلا عشة تبجين فرحانة وهو شمالة جا من سد عليج الباب ما فكر وراج كلوب خلصانة وواحد يبست الحنة اعلة بيبانة كليلة ترى الهم يلا مو انة وكليلة بدلتي وياك بردانة وحركتي البالجكاير خاف توصلج وكليلة المعزب هذا دخانة....

قصه منقوله اتمنى ان تنال اعجابكم

( سيتم تعديل الرواية خلال الشهر الحالي ، وسيشار ب √ لكل بارت تم تعديله وتجهيزه ، اتمنى منكم التفهم ) تحت السماء البنفسجية ، تقع غرفة الغسق ، بجمالها وتالقها ، هناك حيث ولدت معها ذكرياتي الدامية بحلوها ومرها حيث قبع قلبي في دوامة الحب ، لاجد العالم امامي تغير الى ياس وظلام ، الى كره وخيانة ، منذ علمت عن تلك اللعنة ، لعنة تتبعها لعنة .. وتتوالا اللعنات . لاصبح غريقة الالم والاكتئاب ومع لحظات الصمت الحالكة اجد بريق الامل ، بريقا مليئا بالالم .. لكنه الطريق الوحيد الذي تبقى لي لامضي قدما نحو حياتي ، لاعيش حياتي الطبيعية العادية كاي انسانة بشرية تموت ميتة طبيعية ويرمى على قبرها .. التراب عذرا يا كاتب قصص الشواذ ، لست مخولا لقرائة قصتي او حتى تصفح صفحتي )

جميعنا نحب الاستماع إلى قصص الجن بالرغم من أنها تخيفنا ، ولكن هناك من لم يكتفي بالاستماع إلى قصصهم بل يقرأ عنهم ويبدأ يتعمق بهم وبعالمهم حتى أنه يصل إلى السحر والشعوذة وهو الكفر! فبالرغم من كل شيء نحن البشر نحب أن نتعلم عن المجهول ، لكن ماذا سيحدث اذا تعمقنا أكثر في عالمهم عالم الجن!!

كانت هناك خادمه تعمل لعائله والتر وكانت تكرههم فقتلت في هاذا القصر واتت مكانها خادمه ومالذي سيحدث لهذه الخادمه

نوع القصه ؛ رعب نبذه ؛ تحكي القصه عن فتاة تبلغ ١٨ عاماً في عاصمه كوريا ( سيئول ) تسكن في منزل قديم مع والديها واخيها الذي يبلغ ٢٢ عاماً تدور احداث القصه حول المنزل الجديد الذي تسكنه العائله وبعد فترة يكتشفون ان المنزل تحدث به اشياء غريبه عند منتصف اليل ! ماهذه الاشياء ؟ ومن الذي يحدثها ؟ نتابع القصه لمعرفه الاحداث .

لعبة تحظير جن. هي فقد لعبة قد تعني الموت ........

تبدأ احداث القصة بفتاة تدعى أمل هي ورفيقاتها الثلاثه احلام • لمى • لمار تبدأ احداث البداية بليلة عادية يقيمون فيها حفلة صغيره وفجاءة يحدث ما لم يكن في الحسبان ..... أتمنى لكم قراءة ممتعة ماريا ..