"طفلي البريئ"
ستيقظت على وجهه الطفولي الذي لطالما أحببته ذلك الوجه' ابتعد عن السرير ثم قمت بتدفئته جيداً 'خرجت من الغرفة لأذهب لإعداد الطعام كنت أعد الطعام بجد و لكن فجأة شعرت بيدين تلتف حول خصري و أنفاس تضرب عنقي`ابتسمت بخفة "ماذا تفعلين"همس بصوته الرجولي الذي اذابني معه "أعد الطعام" قلتها بخجل ممزوج بتوتر، ادارني حيث أكون أنا...