قصة حب فلسطين و ليلى ♡~

انا مارلين ابلغ من العمر حوالي 9سنوات كبدايت كل يوم باليل اكتب مذكراتي على دفتري ,كنت دائما اشعره بالملل لا اعرف ما افعل عنده انتهائي من مذاكرتي, كنته اعيش ببيت بعيد عن صديقاتي ولكن كنت دائما اذهب لصديقاتي لنلعب ونمرح, انا طفوليه جدا ,واكثر واحده بين صديقاتي طفوليه اميلي صديقتي العزيزه توامي المرح احبها كثيرا وهي اكثر واحده من صديقاتي قلبها ابيض وصافي حنونه تفهمني كنته اخبرها بكل اسراري ونضحك ونلعب مع بعضنا البعض ماعده سر واحد لم اكن اخبره بي معه انه عينايه كانت تكشفني امامه وامام الجميع معه اني كنت اعرفه اني احبه جاك معه هذا لم اتجرا ان اقول امامه انا ،كنته اعرفه انه اميلي تعرف اني احب جاك قريبيه من العائله ولكن ولكن لم اقل لها اوه كانه جذابا كنت عندما انظره الى عينيه كنته اشعر بشيئ يجذبني لا اعرف ماهو، يوم ما كنت ذاهبه لاشري من دكان الحلويات كنت ببيت صديقتي ايميلي كنته ذاهبة لاشتري وحديه رايته كانه ذاهبا ليشتري هو ايضا منه الدكان هيا اركبي ورائي على الدراجه الهوائيه خجلته بوقتها ركبته ورائه فقاله :لي اركبي ورائي وامسكي بي بقوه ساجعلكه تطيرين اعرف انكه تحبين السرعه فضحكته وقلته له حسناامسكته بقوه اسرعه اكثره ما بقوته كنا نعيش بحاره شعبيه كانه الجميع ينظر وكانه حدث اغمطه عينايه احسسته ا

بصراحه كنت اريد كتابة يوميات رجل شرقي بعد انتهائي من توام روحي وصاحب الظل الطويل ولكني متحمسه جدا بمئني بدات في التفكير باسم القصه والاحداث والاسماء من شهر فانا لهذا السبب متحمسه جدا فانا اشعر ساضع كل طاقتي بهذه القصه واشعر اني سانجح بالنسبه لهذه القصه الان ساكتب اول بارت كبدايه كاتبه متحمسه وبما بعد عندما انهي قصتي توام روحي وصاحب الظل الطويل ساعد لاكمل القصه فقط الان ساكتب بارت واحد ارجو ان تستمتعو بقرائة اول بارت من قصتي يوميات رجل شرقي وارجو ان تعطوني ارائكم بالنسبه لاي شيئ واعتذر على اي اخطاء

انا التي لم تعرفني انا التي لم تدرك اني هنا انا التي رايتكه من امامي وظننته اني لا اراكه بعيني ماعه انك تراني والدمع ينزل من عيني وكئنك تنزل من عيني انا التي انارت الطريق التي مشيته الى الامام من نورها الساطع البريئ الهادئ كصوت البحره وقت المغيبه ترتاحه النوارس فوق البحاره وكانها الموج العالي يا صاحب الظل الطويل تعاله لكي لا تختفي فظلي خائفا يرتجف الظله الذي بقيه لوحده يستنجد بالحائراته والحائرينه اين انت يا صاحب الظل الطويل اين تختفي كلما خافه ظلي يا صاحب الظل الطويل اين تختفي كلما خافه ظلي يا صاحب الظل الطويل

البارت الاول :ملاحظه اكثر احداث القصه من الواقع

( سيتم تعديل الرواية خلال الشهر الحالي ، وسيشار ب √ لكل بارت تم تعديله وتجهيزه ، اتمنى منكم التفهم ) تحت السماء البنفسجية ، تقع غرفة الغسق ، بجمالها وتالقها ، هناك حيث ولدت معها ذكرياتي الدامية بحلوها ومرها حيث قبع قلبي في دوامة الحب ، لاجد العالم امامي تغير الى ياس وظلام ، الى كره وخيانة ، منذ علمت عن تلك اللعنة ، لعنة تتبعها لعنة .. وتتوالا اللعنات . لاصبح غريقة الالم والاكتئاب ومع لحظات الصمت الحالكة اجد بريق الامل ، بريقا مليئا بالالم .. لكنه الطريق الوحيد الذي تبقى لي لامضي قدما نحو حياتي ، لاعيش حياتي الطبيعية العادية كاي انسانة بشرية تموت ميتة طبيعية ويرمى على قبرها .. التراب عذرا يا كاتب قصص الشواذ ، لست مخولا لقرائة قصتي او حتى تصفح صفحتي )

أريد أن أبقى معك و أن تبقين معي إلى الأبد … لا تغادريني رجاءً … فلستُ أقوى أن أعيش في حياة لستِ أنتِ بها ! فأنتِ … حياتي أنا ! جميع الحقوق محفوظة للمؤلفة Waalrd حقوق لوحة الغلاف محفوظة للفنان عماد أبو شتيه