" أنـا..أنـا احبـك لمـا لا تفهـم ذلـك ؟ " " وانـا اكـرهـكِ اضعـاف الحـب الـذي تكنيـنه لـي ، مارائـيكِ ؟ " " مـا الـذي تريـده ؟ لمـا تعذبنـي ؟ انـا فتـاه وامـتلك من الجمـال مالـم تمتلـكه غيـري وابنـة شخصـاً تهـاب النـاس منـه وفـوق ذلـك بأكمـله أنـا احبـك ايـها الجنـدي " " انـتِ وجمـالكِ الـذي لم يشـهد مثله وابـاكِ ذو الهيبـه واموالـكِ الطائلـه وحبـكِ الـذي جعـل كرامتـكِ هبـائاً منثـوراً ستجديـن مكانهـمَ اسفـل حذائـي " " فقـط استـوعبي بأن الجنـدي مالـك لن يقـع في شباكـكِ ابـداً ، ابـداً " - تـاريخ النشـر 18 / 2 / 2016

{مُكتملة√} "رسائل بَريدية، حقًا؟ يُوجَد ما يُسَمى بالرَسائل النَصيّة" قالتها وتَحتلُ عَلامَات السُخرية عَلىٰ وَجهِهُا "الرَسائل النَصّيَه لَنْ تُعَبِر عَنْ ما أكنّه في قَلبِي إلَيكِ" قالها بهدوء تام والثِقة تَلمَع في عَينَيه "وهَل رَسَائل البَريد سَتُعَبِر؟" تَسألتْ بِـذات مَلامِح السُخرية "دموعي التي طُبِعَتْ عَلَيها سَـتُعَبِر" قالها هو، وهُنا تَحَولَتْ مَلامِح السُخرية إلىٰ تفاجؤ _______________________________________ بدايتها: ٣٠-٤-٢٠١٨ نهايتها: ٣٠-٥-٢٠١٨

هو عديم الرحمة غاضب استفزازي لا يتكلم كثيرا انه هاري ستايلز ذو الثلاثين عاماً سائق سيارات محترف، ملاكم، منحرف، زير نساء ومن يعرف ماذا أيضاً هي، بريئة مرحة تبكي بسرعة طيبة القلب لكنها وحيدة خلف هذه الابتسامة على وجهها الجميل يوجد قلب محطم أنها جيسيكا ستيوارت طالبة في آخر سنة من الثانوية لندن، الجو البارد ، الثلج الذي يغطي الشوارع يعيق الحركة أبواق السيارات المزعج أثر الازدحام. . . هكذا كان كل يوم بالنسبة لها لا أحد يعلم ماذا يحدث عند الآخرين، مخاطر كثيرة يتعرضون لها لكنها ممتعة بالنسبة لهم. . . لا يعيق سباقاتهم شي لا مطر ، أو رعد تو ثلج عندما يقرر ميعاد إقامة سباق شوارع الكل يهرع للذهاب له شوارع لندن المعتمة تغطي أفعالهم الغير قانونية من سيغير من؟ هل هي تستطيع تغييره للأفضل أم هو سوف يسحبها إلى عالمه الخاص المظلم الرواية + 18 راح اكتب تحذير على الجابتر الي بي تفاصيل للكبار الجابترات تنزل حسب التفاعل

القصة فازت بمسابقة الواتيز لعام ٢٠١٦. "الأحداث تحول بيني وبينكِ ، رغم ذلك ، أشعر بأن كثرتها تجعلني أقتربُ منكِ أكثر كُل مرة ، و أنا أُحبّ ذلك." Harry Styles Fanfiction. الرواية لا تمد للواقع بأيّ صِلة ، لم يتم إقتباس أي نص أو فِكرة من أيّ روايةٍ أخرى ، إن وُجِد ، سيكون محض الصدفةِ لا أكثر. الكوڤر من صنع المُثيرة : @Whistleghaida

يعشقها بِكُل تفاصيلها، يستمع لنغمات قهقهاتِها و نبض قلبُها يُداعب شعرها بأطراف اصْابعه. ينام مُطمئن و هي بين يديه، أيُمكن أن يتغير كل هذا؟ هو يعلم جيدًا أنها لن تبقى للأبد لكن هل سَيفعل ما يستطيع أم قساوته و أنانِيته المحفورة في قلبه سوف تمنعه من ذلك؟ ------------------------------------------- الرواية فيها إنحراف !!!!!!!!!!! ١٥+ لو سمحتوا. متبرية من ذنوبكم. قولي " اللهم اخذت ذنب كل ما سمعت و كل ما رأيت " اتمنى تعجبكم

"الأشخاص الأكثر حزنًا هم من يفعلون ما بوسعهم لجعل الآخرين سعداء، لأنهم مدركون تمامًا مدى بشاعة أن تكون محطمًا وحزينًا..و وحيدًا." -لطالما آمن كلاهما أن اللون الأزرق يحمل قوة خفية لا يدركها البعض.

هل ستبقى هنا .. على هذه الارض لتكمل ما بداه ؟؟ ام ستختار الموت بيديها ؟؟ لماذا تنتظر الموت .. هي فقدة الحياة منذ زمن تمسح عينيها المكان ببطء متلهف .. كمن ينتظر تلك الدقائق الاخيرة لتنتهي .. وتخلصه من معاناته بدون وداع بدون الم بدون حزن .. هي لحظات مؤلمة عندما تقف عاجز امام نفسك .. لا انت قادر على تقبلها .. ولا تركها .. عندما تشعر به في قلبك .. عندما تراه امامك .. عندما تصطف أسنانه بابتسامة باهته .. عندما تعلم انه يلاحقك ..كظلك الخاص .. لا مفر .. ان لم تواجهة الان .. فانت لن تواجهه ابدا .. النظر لقلبك .. لن يجعلك تكسب اي شيء .. والمحاربة للحفاظ على ابتسامتك ايضا لن تفيديك باي شيء .. لكنك فقط ستكون هناك .. منكسر .. والحقد قد ملاء قلبك .. والحزن استولى بيديه على عقلك .. عندما تكون تجلس هناك وحيدا .. لا يشعر بك احد .. لا احد يستمع لصرخات حزنك .. ولا انين بكائك .. وصدى ضحكتك .. ولسيل دموعك.. هناك وحيد .. كالاشيء ... في تللك اللحظة .. تعلم تماما انك قد ... امتلكت كل شيء .. BLUE ARTHER MOOR HARRY STAYLS MIGA ... NEVER ENOUGH By: LINA_KHADER

- " انتِ كُنتِ و لا تزالين و دائماً ما ستكونين سُكري ، انتِ النعيمُ الذي لا أُريد لـغيري ان يحظى بهِ ، انتِ الفُرشاة التي لونت عالمي و انتِ القصة التي لا اريدُ منها ان تنتهي " . August 2015 - December 2016 🔒🖤

أحْيَنَاً قَدْ يُعْطِيك القَدَرُ فُرصِة الوُقُوعِ فِى العِشْقِ ولَكِنْ نَادِراً مَا يُعْطِيكْ فُرصِة الشُعُورِ بِنَعِيمِ ذَلِكْ العِشْقُ نَادِراً مَا يَكُونُ العِشْقُ خَالِى مِنَ الألَمْ خَاصَةً إذَا كَانَ مَنْ أحْبَبْت هُو سَاحِر الظِلاَلْ الذِى قَدْ يأَثَرَ قَلْبَكَ بِمُجَرّد أنْ تَريَ ظِله ولَكِن مِاذِا يَحْدُث إذَا إنْقَلَبْ السِحْرُ وَ جَذَبْت إنِتِبَاه السَاحِر؟! إحْذَر قَدْ، تُلاَحِقُكَ ظِلاَلُه أيّنَمَا كُنْت، لَنْ تَسْتَطِيعَ الهَرَب مِنْه

" قصة تتحدث عن فتاة ثرية تلتقي بشاب متشرد فيقعان بالحب بأعجوبة " - صاحبة القصة الاصلية @electrashes المترجمة @znhlsr