وان سألوني عن سر سعادتي سأحدثكم عن حنيني

كان يامكان معناها حاجة في الماضي وممكن نكون ندمنا عليها وممكن لا قصتي بتحكي عن بنت صغير حبت واللي حبته سافر وهي كمان سافرت ونسيته هو اتجوز وهي كمان اتجوزت بس هو مبطلش يحاول انه يرجعلها لو الملخص شوقكوا تبعوا قصتي بقلمي / رؤي حسام الدين

صعب ان ننسى شخص دخل القلب وسلب العقل واستوطن داخل كياني

الى كل المسافرين الى تركيا يرجى ركوب الطائره امي:يله خلي انروح الجميع :يله ديما انا ديما عراقيه عمري 18 سنه راح ادخل 19 عائلتي متكونه من بابا ماما واخويه الجبير محمد عمره 25 واحمد عمره 23 عايش بامريكا يتخرج ويلحكنه التركيا واختي الاكبر مني حنان عمره 22 واختي التؤم مرام بابا راح التركيا من سنتين علمود يدير الشركات الي هناك هو واخوي الجبير واني وماما واخواتي انتظرنه انخلص سادس ونلحكهم وهسه احنا بالمطار ويه صديقتي رنا وامه لان ابوه وابويه شركاء وهسه احنا متوجهين للطياره مرام: ولجن بنات شوفو ذاك الصاك رنا: خلي يولي ولج بتركيا بعد احله ديما:اي اي خلي انشوف نماذج تركيا شلونه وصلنه الى تركيا استقبلونه بابا ومحمد وابو رنا الجميع: حمد لله على السلامه نحن:الله يسلمكم بابا: يله امشو للسياره خلي انروح للبيت اكيد تعبانين من السفر ديما: لا يا تعبانين جوعانه ودوني المطعم ما اكلت شي من طياره اكلهم لعبان نفس محمد : اي طبعا همج بس بطنج الكل ضحك وقال عمو ابو رنا: ميخالف حبيبتي هسه انروح للبيت واوصيلج على اطيب اكل بعد شتريدين ديما : اي فديتك عمو اكو غيرك حبيبي ام رنا : ها ها موجوده وتتغزلين بزوجي

جمعتنا الصدفة واصبحنا اصدقاء لكن ماذا يخبئ لنا القدر او بالاحرى ماذا تخبئ لنا الصدفة وراء ابواب الصداقة

ماجمل غرورك ايتها الفاتنة . روايه تحكي عن فتاة مغروره جداً من عائله راقيه وغنية ولا تهتم لحد ولكن بدقيقه ينقلب الوضع ليصبح مختلفا تماماً فلا شي يدوم على وضعه فا الغني يصبح فقير والفقير يصبح غني والمريض يشفاء والمتعافي يبلا والنائم قد يستيقظ ويراء نفسه بعالم اخررر . ملاحظه :صورت الغلافه تشبه شكل بطلتنا كثيراً