أمشي أمامكم ، ألعب وأضحك وأدرس معكم ، ولكن لا أحد يراني ، لا أحد يشعر بوجودي أكتب لكم الآن مأساتي لتشعروا بما كنت أشعر وتعيشوا هذا الإحباط والمأساة التي عشتها دائمًا أسأل نفسي "هل أنا شبح ! "

يوجد في طوكيو مدرسة مهجورة لم يدخلها احد منذ ثلاثين عامًا .. عرف عن هذه المدرسة بأنها مسكونة بالأشباح وقد انتشرت مقوله عنها بأنه " كل من يدخل مدرسة نازان لا يعود أبدا" فقررت مجموعة من الأصدقاء تحدي هذه المقولة والدخول الى مدرسة نازان والخروج منها سالمين جميعاً

رواية فايروس الصوت بجزئها الثاني بعد سنتين من احداث الجزء الأول تتحدث عن انتقام من توعّد بالانتقام في الجزء الأول. نبذه : كيمورا هاتشيرو من عائله مشهوره في اليابان قُتل والده عن طريق الخطأ وامه توفِيت لحسرتها على موت زوجها. هاتشيرو هو الإبن الثالث لهذه العائله توعّد بالإنتقام لمقتل والده ووفاة والدته ستواجهه بعض المصاعب والأحداث الكوميديه وسنعيشها معه في هذه الروايه.

كيمورا هيتوشي : ولد عام ٢٠٢٠ في بيئه متطوره بكل شيء حتى البكتيريا والفايروسات ، اثناء ولادته اصيب بفايروس خطير ذا تركيبه نوويه غريبه يصيب حوالي ٢٪ الى ٥٪ من الناس والحيوانات تقريباً. -حالياً عمره مابين السادسة عشره والسابعة عشره ذا شخصيه هادئه بارده في اغلب الاوقات كما يقال اسمٌ على مسمى (هيتوشي : هاديء الطبع). - الفايروس ! ، مجهول لا يعرف عنه شيءٌ ابداً سِوا انه يجعل صاحبه ذا اعين غريبة اللون والشكل (ولا يعلم بهذه المعلومات سوا الاطباء فقط !!!!! ، خشيةً من انتشار الفزع بين الناس).

قصة قصيرة مشارِكة في مسابقة {قَلَم يَنبُض}: "الحياة ما هي إلا عِناد.. -عِناد للمَصّاعِب، وعِناد للأحْزان- هكذا كانَت حياتها علي إسْمَّها. فإسمَها هو عِـنـاد" "بِداية قاسِية ونِهاية غير مُتوَقَعَة." ملاحظة: • هذه أوِّل محاوَلة أقوم فيها بكتابة قصة قصيرة. • هذه القصة سيطرأ عليها تعديلات فيما بعد.

رغم ظلمة الليل ألا أنهُ أكثر الاوقات تجعل القلوب تشعر بالراحه ... رغم ظلمة الليل ألا أنهُ لا يشير دوماً الى الحزن و اليأس فهو يخفي بين طياتهِ المظلمه بصيص أمل ينتظرهُ الجميع .... جميعنا نشعر بالهدوء و السكينه و نحن نستلقي تحت سماء مظلمه مملؤه بالنجوم و كأنهُ ثوباً اسود تزينهُ بعض الالماسات .... تنتظر وبكل شوق اشراقة الصباح ليبدء يوماً جديد ونحنُ كلنا أمل أن يكون افضل من الامس .... بيننا الكثيرين من يعشق الليل و يجعلهُ ملجأ لهُ و ربما يتخذهُ صديقاً يحكي لهُ خبايا اسرارهِ ...يفضفض لهُ عن كل ما يحويهِ قلبهُ ... حكايتي من نسج الخيال عن فتاة عشقت الليل لانها رأت جمالهُ فاتخذتهُ مسكناً لها ... تعرفت في احدى مراحل حياتها على صديقتين لتصبحا هما السعاده لها ..... فلنتعرف على بطلة حكايتي ^_- ساواكوا: فتاة في الثامنة عشر من عمرها ذات شعراً طويل اصفر اللون ، عينان زرقاوتان ، طويلة القامه ، فاتنه، هي اصغر اخوتها ..... سنتعرف على بقية شخوص الروايه خلال سرد الروايه ... اسماء شخوص الروايه مقتبسه من بعض الانميات ... اتمنى ان تنال اعجابكم ^_-

يلعب الحب دور في حياة الإنسان حتى يجعله ينسى من دمر حياته بسببه أحببت من قتل عائلتي و أحلامي لم يعطف علي وها انا الآن أبحث عنه لاغري نفسي الدنيئه في حبه نحن البشر ننسى من أهدى حياته لينقذنا ونحب من أراد قتلنا