najama2016
كالجنود العائدين من المعركة ، واضعين ورودا في فوهات البنادق ، عادت . لا أحد يعلم أمام طلتها كم عانت ، و في أي الخنادق لا الفنادق ، أقامت . و لا كم من الهجمات صدت .
عزلاء انتصرت ، بتلك الهشاشة التي صنعت أسطورة شجاعتها ، لقد أكسبها الظلم حصانة الإيمان .
* لا أحلل لأحد اقتباس أو نقل أي جزء من القصة دون أذن .