ظننت أن حياتي قد إنتهت ، لكنني فتحت عيناي مجددا لأجد نفسي في جسد فتاة أخرى وفي عالم مختلف تماما ، رُميتُ غصبا عني وسط الفوضى ولكي أنجو كان علي أن أثبت أنني الأقوى ،لم أعرف أن هذا سيسحبني أكثر نحو ماضٍ مظلم ،ساحرات ،لعنة ،دماء وصراع على العرش ولكي تنكسر اللعنة يجب أن يعيد القدر نفسه تاريخ البداية01|03|2020 تاريخ النهابة 15|11|2020 مكتملة لكن غير مدققة لغويا

حبل الكذب قصير ، لكنّه طويلٌ بما فيه الكفاية ليشنُقَك .. B2

في أحضان اللوڤر .. حدث أمرٌ بشع ! C1

كما تُدين تُدان B3

- مكتملة - خمسة أصدقاء، عشر سنوات وكبسولة زمن جمعت بينهم لتعيد فتح ملفات تم إغلاقها منذ وقت طويل. ¬¬¬¬¬¬¬¬¬¬ *الغلاف من صنع الرائعة SleepyHikikomori ✨ كتبت عام ٢٠١٩.

"هل أصبحتِ بخيـرٍ الآن؟". "أجل ، بطريقةٍ ما". "ابتَسمي إذًا!". ---- [القصَّة تخيُلية بالكامِل ولا تمُتّ للواقِع بِصِلَة].

"أنتِ بالفعـلْ تُشبهيـنَ الـرُوبَـارْبْ". "الرُوبَـارْبْ؟!". "أجـل. هل يُمكنكِ أن تنضمّي لحديقتي الخـاصّة؟". --------------------- 28 - 4 - 2017. FRIDAY. 10 : 17. AM.

"ذلِك القمِيـص يُشبـه الوَحش ، تِلك السحَابة تُشبه التِلفـاز ، هذهِ النبتـة تُذكرنِي بستَاربكس.. و هذهِ اللوحَـة تُشبهُ أرْيَـانُوسْ!". --------------------- 24 - 5 - 2017. 12 : 50. AM. Wednes Day. 🐰💕

هُناك صراع دائِماً بِداخلنا، مشاعر مُتضارِبة، أفكار مُشتتة، فراغ داخلي، خوف، كُره، حُب، رغبة، شهوة، هُناك أيضاً ملائِكة وشياطين . وتزداد هذه الصراعات مع مرور الوقت، ودرجة النُضج أيضاً، نُضج الفِكر، ونُضج الجسد . وتزداد مع نسبة تقدُم وتخلُف المُجتمع الذي يعيش بِه الفرد، لأن من الطبيعي أن كُل إنسان يتأثر بمن حوله . والمُشكلة هُنا، هل سيتأثر بـ السلب أم بـ الإيجاب !، فهذا وحدهُ صراع آخر . وبين كُل هذه الصراعات والتشتُتات يصل الإنسان الىَ درجة كبيرة من اللامبالاه، حتىَ أنه لن يُبالي بأٌقرب الأشخاص علىَ قلبه ثم يتحول سريعاً الىَ ' مريض نفسي ' . ________________________________ رواية اضطراب تُمثِل حقائق ومشاعر كثيرة بداخلنا. وتُمثِل الصراع الداخلي لدىَ الإنسان. ..... الرواية حاصلة على واتيز٢٠١٦. و شعار: New idea for Arabic stories @awards4arab All Copyrights Reserved © To : @amalabdelstar جميع الحقوق محفوظة . غلاف: amalelshiref

خططت الجريمة لنفسها بنفسها ، ونفّذت نفسها بنفسها والقاتل جالسٌ مُكتّف الأيدي ، فكيف يُعقل ذلك ؟! A1