وتبقى عيناك ملاذاً
خلف نافذة غرفتي الخاليه من كُل شيء با ستثناء ذلك السرير الأبيض، لطالما استرقت النظر إليكِ..! مرةً تضحكين.. و مرةً تبكين.. و مرةً ترقصين.. و مرةً اخرى تُقبلين فتى بعد وقتاً طويل من مشاهدةً فيلماً رومنسي..! ان قلت يوماً بأن النظر لعيناكِ كالنعيم..؟ فأرجوكِ صدقي ما قُلت.. لأن شخصاً مثلي لا يعرف سوى الصّدق صديقاً لحديثه...