كُل شئ بدا هادئاً ذلك المساء،لكن كان هدؤءً كاذباً اشبه بذلك الذي يسبق العاصفه .. لا احد يعلم على وجه الدقه ماذا جرى في تلك الليله ولا كيف جرى، لكن الأكيد والمتفق عليه هو أن عدة ارواح بريئه أُزهقت ببشاعه وبدم بارد على يد أقرب الناس إليها ،في جريمةٍ غريبه حامت حولها الكثير من الاسئله ،هل تلبس الشيطان جسد القاتل حسب إدعائه؟ هل ساعده شخصٌ اخر في تنفيذ جريمته؟ ... لا جواب وإنما المزيد والمزيد من علامات الإستفهام تتراكم عاماً بعد عام حتى أصبح اللغز أُحجيه عجز أبرع محققيّ العالم عن حله .

Niall has always been special. They called him different, strange, diseased. But he had visited many doctors, and none of them diagnosed him with anything. Niall was just scared, all the time. Paranoid, some people may call it. He swore there were monsters out to get him, and constantly lived his life in fear, never having the guts to tell anyone what was really happening to him. Until he meets Zayn. Zayn Malik has many frightening features himself. But will he be able to get Niall to loosen up, and for once in his life actually face the monsters who have made his life hell?

أسمعني المزيد من ألحانك، ولاتخف سأغني لك طالما حييت 
ستحارب من أجلي ولن تكتفي... ذهب الخوف و لن نفترق 
وإن قررت الفراق لاتخبرني، فقط اذهب وسأتصنع انا الابتسامه. - احببته منذ ان كنت في الثامنه.. احببته بشده و كنت متأملاً ان يحبني ايضاً، حبي له كان كل شئ، وبعد ان اكتشف انه يُحبني.. اصبح الجميعُ ضدنا.. لماذا لا نحب من نريد؟ أسأل نفسي هذا السؤال كل يوم و لم اجد له جواب، الجواب الوحيد هو ان المجتمع يرفض فكرة مثليّ الجنس سيكرهونك و سيعاملوك كقمامه ملقاة في الشارع، لا احد يعبرك و كل من في طريقك يدفعك بعيداً عنه كي لا يتلوث او يتسخ. تخلُف.

"كيف لهُ أن يأُخذ قلبي بهذه السرعه؟ كنتُ صعباً دائماً ولا يُعجبني شئ.. هو فقط غيّر كُل شئ.. لٰكن أنا سأتبع قلبي هذه المره، سأكون دائماً هُنا مِن أجله، سأحميه بكُل ما لدي، أنا لا أُريد أن أخسرهُ أبداً" هذه كانت آخر كلمات كتبها زين مالك في دفتر مذكراته، قبل أن تتغير حياته كلياً، او بالأحرى تبدء..