. . ألم الماضي . . "لويس توقف ! أعدك ستندم !" "أندم ؟ عزيزي أنا لم أندم إلا على معرفتك أنت ولعنتك." وتلك كانت كلماته الأخيرة له، قبل أن ضغط إصبعه الزناد. في تلك اللحظة حين سمِعَ صوت الرصاصة ، و رأى ذلك الجسد يسقط بلا حياة ، شعر بالنشوة و الخوف. و لأوّل مرة يشعر بالخوف . و لكن ذلك الإحساس تبدد تمامًا حين سماعه لأصوا...
اشعر بالأسف على نفسي أنا فقط شخص مثير لشفقه واقع في الحب مع قريبه ..
"لقد اخبروني بأنه علي التمسك بتلك الفكره الخياليه قبل ان لا تتلاشى ربما ان فعلت ذلك حينها و تمسكت به بكلتا يداي عندما راقبت تلاشيه يحدث امام عيني و يصبح كالهواء من حولي لا يمكنني لمسه او النظر اليه ليجعل ذلك الفراغ الذي شعرت به يعود مره اخرى".
"المحقق لوي توملينسون من قسم شرطة دونكاستر الذي إستلم مهمة القبض على مستغلوا المراهقين، يقبض عليه بتهمة إستغلال مراهق لإشباع رغباته البشعة" صحيفة التايمز البريطانية - 24 ديسمبر 2015 هذا ما سيكتب عني في نهاية هذا العام، كان يجب علي مساعدته فقط، لكنني تماديت. . .
لدي ثلاث مشاكل اوجهها مع لوي ، الاولى إني واقعٌ معه ، الثانيه انه مُستيقم ويمتلك حبيبه ، والاخيره ! هو يكره المثليين ويكرهني تحديداً ، وعندما اقول انه يكرهني فأنا أعنيها ظننت انه سيحدث ما يحدث في الروايات وما شابه ! كأن يتأثر ثم يقترب مني وبعدها يشعر بتلك الأحاسيس الغريبه ونصبح ثنائي وتنتهي قصة المتنمر الذي يقع بحب...
عينانا تقول كل شئ ما بداخلنا ومانريد تظهر لنا كم ان حبنا قوي لن يردعه احد انها الجنه علي الارض كاننا في عالم اخر لا يوجد به احد فقط نحن انا وهو ...انا وهاري "انا واقع بالحب ". "ارجوك لا تذهب وتتركني ". الروايه للمتابعين فقط 🙆
في الحيّ قصه تروي حب الفتى لوي لهاري الرجل الغني في حيّ لوي السكني كيف ستكون حياتهما معا وهل يواجه لوي صعوبه في حياته ام لا. من يريد الانتقام ومن هم اصدقاء هاري ولوي
دائما ما اجدك بين خياريّن .. مابين الواقع والخيال .. مابين الكره والحب .. وبين ما اتجنب وما اريد بين كل متضاديّن وجدتك , لتجعلني احتار دوماً لما تكون قرارتي الاختيار الثاني ؟ متجاهلا كل العواقب ؟ : دائماً اجيب هذه التساؤلات .. بِ اكثر إجابة مقنعة وجدتها " لأني واقعٌ بحبك , بكُل ما اُتيت ! " - Louis' diary .
"انا طالب لديك تدرسني كأي طالب تدرسه.. و أنت معلم لدي تعملني كأي معلم أخر. أنتهى" لكن لسببٍ ما أنا أنجذبُ إليك، تركت كُل شئ خلفي و أصبحت أتبعك كالأعمى.. هل أنت تستحق هذا كُله؟
Keeley accidentally swaps cell phones with a rivaling high school's star quarterback. Unable to switch back until a week later, she must interact with the arrogant boy, passing along texts and voicemails. As she gets to know him better, she realizes there's more to him than sexual innuendos and egotistical comments. B...
اخرج من المنزل ليلاً واتجه للملهى بسبب شجار والداي اليومي ونعت امي لي بالـ ' عاهر ' يومياً ، يوم بعد يوم سامت النوم كل ليله مع رجل آخر بعد ليله مليئه بالصراخ والشتم .. . وجد ابي عمل واصبح له جزء خاص له بشركات ستايلز .. واصبح له اسهم بها بعد ان تزوج والدي من ماري كنا اتشاجر معها دائماً ، فالحقيقه اجد متعه في ذلك ..
- ليسَ لَهُ قلبٍ ، مشاعِرٌ ، او حتَّى دماغٌ لا يعلَمُ ماهُو العالمُ مِن حوله ، عقلهُ فارغٌ يتمنَّى ان يُفكِّر ولو لثانِيةٍ ، لكنَّهُ فقط لا يستطِيعُ إلى ان أتتِ تلك الَّلحظةُ التي غيَّرت حياتهُ ، " مرحبًا ، أنا هارِي ستايلز ". أصبحتُ تِلك الجُملةُ تَرِنُّ فِي عقله الفارِغُ ، مِرَارًا و تِكرارا ، وهو لا يفهمُ ما هو معن...
My name's Marcel. Nerd. Poet. Teenage Loser. You think you know the real me, but you don't. I wish you could see the true me, but no one has cared enough to. Until she came. All rights go to _smilelikeniall (myself). Everything is written by me. No copyright intended. Please do not claim my words and/ or ideas as your...