بسم الله الرحمن الرحيم تعتبر هذه أولى كلماتي التي أكتبها لكم بهذا الشكل، ولكن قبل أن أبدأ، هناك ما أريد أن أحكيه لكم. من منا لم يتخيل يومًا عالمه الخاص؟ عالم نعيش فيه وفق قوانيننا الخاصة، حيث يمكننا أن نكون من نريد، وأن نفعل ما نشاء، سواء كانت أفعالنا جيدة أم سيئة، سواء كنا بشرًا أو مخلوقات خيالية. أليس هذا ما حلمنا به جميعًا؟ كل منا تخيل هذا العالم، بل وتمنى أن يكون حقيقيًا، وهذا ما فعلته أنا. صنعت عالمي الخاص، حيث السماء ليست زرقاء كما في عالمكم، بل مشبعة بألوان الشفق القطبي، تتراقص فيها أضواء ساطعة من الأخضر والزهري والبنفسجي، تمنح الليل جمالًا غير مألوف. وعندما تسير في هذا العالم، تشعر بنسيم بارد يحمل معه همسات من عوالم أخرى، يلامس وجهك كما لو كان يحمل أسرارًا دفينة. كل خطوة تخطوها تهز الأرض بأصداء غريبة، وكأن المكان ينبض بالحياة ويتحدث إليك. الأرض هناك تموج بالألوان التي تختفي فور أن يراها أحد، والناس يعيشون داخله كما أريد لهم، يغيرون أشكالهم وفق إرادتي. في عالمي، لا تتوقف الحياة أبدًا. ترى الكائنات الخيالية تمر من حولك، بعضها يهمس بأسرارٍ غامضة، وآخرون يرقصون تحت نور القمر، يخلقون أشكالًا من الضوء تتحول إلى صور حية. قد تجد نفسك، عزيزي القارئ، داخل عالمي الخاص. قد تكون إنسانًا، جم

«اسم الحصان دا ايه؟» قالت وهي تُمَسِّد ظهر الحصان برفق. لينظر لها، قائلًا بهدوء: «اسمه سُكَّر» «سُكَّر الأسمر!» قالت فجأة بحماس. فنظر لها باستغراب، وقال: «بس الحصان أسود، مش أسمر» فنظرت له بنظرة مشاكسة قائلة: «بس أنا مكنش قصدي على الحصان» ____________________________________________________ بدأت بتاريخ: ٩ من فبراير، ٢٠٢٢. انتهت بتاريخ: ٢٧ من نوفمبر، ٢٠٢٣. - وجب التنويه: هذا الملف يوجد به فصول الجزء الثاني، كما أنها موجودة في ملف خاص بها على صفحتي في الواتباد. Best ranks: 1# أكشن. #2 فصحى. ©جميع الحقوق محفوظة لي أنا صاحبة الفكرة وكاتبتها. الكاتبة: منار طارق.

ِفي جُنح الليل، وعتِمته، وأصوات نُباح الكلاب جَمعهم القدر؛ ليِصبح قَدرهم مُشترك ويقودهم إلى مكان أصبح هو ملاذهُم الوحيد، والأمن، ومِن جَوف الألم، وثغرات الأيام أصبحت صداقتهُم الرابطة الأهم، حول صراع أم، ونفور أُخرى! تدور الأيام؛ لتجتمع العِلاقات مُجددًا. السؤال الذي يطرح نفسه: هل ستبقى تلك الرابطة قوية في وجه زوبعات الزمن المتقلب؟ هل سيستمر الصراع والنفور ؟ أم ستتحد العلاقات لتواجه تحديات الحياة؟ حكاية قديمة تُعاش واليوم يُعاد نسجها لواقع ' مصري'

"عندما إلتقيت بكِ علمت أن قلبي كان يبحث عنكِ مررت بعواقب كثيرة حتى أصل لكِ وها هنا أنالني الله الصبر حتى وصلت لكِ وكأنكِ معركة فوزت بها"

هل هذا رمادنا سويًا؟ أم أنك فقط تزفر في حريقي؟

ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"

- " أيتها الزهرة الخلابة، يا ذات النظرة الأخاذة، يا من أسرت ذاك القلب بتلك العينان الحسناء، سرقت سطوري الغزلية، و فصوص عقلي الذهنية، فتلك اليد ما كتبت الا عنكِ، و تلك العين ما رأت سواكِ، و ذاك القلب يهواكِ، فهل بعد ذلك لا اكون أسير حبك ؟ "

لا ينصح لمن هم اقل من سن 18بسبب بعض مشاهد الرعب [ملكش دخل في اللي انا بعمله] قالها يوسف لمروان لتتصنم ملك في مكانها وهي تقول ليوسف (أنا مليش دخل في اي يا يوسف؟) اجابها يوسف وهو يصفع جبينه بيده (مش بقولك انتي يا ملك) نظرت بدهشة لتقول (هو في غيري انا وانت هنا) قال يوسف بداخله «هقولها اي؟ لو عرفت اللي فيها هتقول عني مجنون، والدنيا كلها هتقول كدة، بس محدش يعرف اللي انا فيها

هي:انت بائس هو: مفيش حد بائس في الدنيا دي قدي هي: لا طبعا انا بائسه اكتر منك هو: تعرفي كتاب لن ينهي البؤس هي : اكيد طبعا دة بتاع محمد طارق هو: انا بقا البؤس بتاعي تخطي الكتاب دة هي: طب عارف روايه البؤساء هو:طبعا بتاع فيكتور هيجو هي: انا بقا بائسه اكتر من روايه دي روايه نعم مكتئبون يا عزيزي 😎 بقلمي راوية طه بدأت في ١٧يوليو ٢٠٢٢ تمت في ٢٨ اغسطس ٢٠٢٢ جميع حقوق نشر محفوظه ليا انا صاحبه فكرة الروايه و مؤلفتها

قلبي مِلكك إنتِ ، حتى لو إختلفت الطباع والأفكار ، سأظل أُحبك حتي يوم وفاتي, ستظلين صديقتي ورفيقة دربي . تدور أحوال قصتنا عن شاب في منتصف العشرينات يضع الدين في المركز الأول في ترتيب حياته يريد الزواج من فتاة أقامت نصف عمرها في بلاد الغرب وأخذت من طباعهم يُقسم الجميع له أنهم لن ينجحوا سوياََ ولكن هو كان لديه رأيُُ آخر .