.كان يقول لي صغيرتي و عزيزتي .. و كنت أصدقه كالبلهاء .. وعدني ببيت أسكنه فأخذني الى قصره لأعمل خادمة وضيعة تستحقرني زوجته .. كنت أرى الهناء في عينيه و ألمس يديه فأشعر بالإطمئنان و أشعر أنني في أمان .. و أقول لنفسي أحبه ! و لكن كان مجرد مسرحية إسمها ( الغبية أنا )
و لكن لم أكن أعرف أنه يستغلني و نقطة ضعفي أنني زهرة .. أنني بشرية .. وضعيفة .. أنه أناني يريد الكثير و لا يعطي غير الجروح !
بقلم الكاتبة " ميمونة كاليسي"
مكتمل
بعد التحيه ...
شريف بيه انا محامى المرحوم محمود الحديدى وكان مصرى الاصل ولكن اعيش بامريكا منذ 30 عام وكنت صديق شخصى لعمك ولكن كل هذا لا يهم ما يهمنى هو بنت عمك حياه فلقد وضع عمك الوصايه على حياه لك لحين تبلغ سن 21 عام ولكن على املاكها لحين تصل لسن 25
عندما 'هو' يملك كل شيء
يحصل على كل ما يريد لانه متملك
*****
بينما 'هي' لا تملك اي شيء مما لديه
لا تملك المال ،السلطة ،العائلة
ولا أي شيء من هذا
*****
ماذا سيحصل عندما تدخل حياته المترفة فجأه؟
-هل يستطيع مجاراتها
-هل تستطيع إنشاء عالمها الخاص داخل عالمه
عندما 'هو ' لا يحتاجهآ
و 'هي' تحتاج قلبه
هذا على الأقل ما يمكن قولهـ
****
"انت معصيتي التي كلما فكرت في تركها ،ارتكبها اكثر"
*****
"الحب ،العنف،التسلط"
كل هذا في :
'متملك'