قائمة قراءة Queen_RM00
5 stories
شظايا حادة by Joan-M
Joan-M
  • WpView
    Reads 134,711
  • WpVote
    Votes 11,133
  • WpPart
    Parts 45
حجر عثر في طريق أولائك الحمقى .. لجمنا ألسنتنا وتجرعناها بصمت !... حتى قذفنا هناك ... دمى رثه يعاد خياطتها بإبر الظلام تتخلله خيوط تقطب أرواحنا ... تقطبها عذاباً لا يطببه بشر ، زمن ولا مكان !... لكن لا !... نحن لسنا أشياء يلهون بها متى يشاؤون ، لنرمى بعدها على أرفف القدر المجهول بإنتظار بداية اللعبه من جديد ! لسنا صفيحه معدنيه ترمى بموضع بيدق رخيص ... او خط رقعه محايده عتيقه ... هذا لم يخط علينا !... مصيرنا سننتشله من بين أنيابهم ... ندرك كذلك أنها ستستمر ... إصلاحاتهم المزعومه علينا ... عندها ...! نحن سننفجر ... ليس كثورة بركان ... او تهشم زجاج ! نحن بيادقهم ... دماءهم التي تمزقت من كثرة الخيوط المتشابكة فوقها ! نحن من آل حالنا لشظايا ... ليست أي شظايا !... أكثر حدة من المعتاد ... أثقل فعلاً ... هي أقلام مدببه بسيطه ... بلا لون مرئي ... لكنها حين ترسم تخط قرمزياً عميقاً على أطرافهم ... بل سائر أجسادهم ... هي لوحة تدعى " حريتنا " هؤلاء يكونون نحن " شظايا حادة "
سأترك منصب الإمبراطورة by roozi97
roozi97
  • WpView
    Reads 344,160
  • WpVote
    Votes 27,654
  • WpPart
    Parts 171
في أول فصل تلقون الملخص و الغلاف!!!!!!
رأيتُ حلمًا...  by Akairo_15
Akairo_15
  • WpView
    Reads 202,629
  • WpVote
    Votes 18,962
  • WpPart
    Parts 143
كنت أعيش حلمًا.. عرفت جزءًا من حقيقته ولكنني تظاهرت بالجهل.. أردت المضيّ قُدمًا فيه وكأنه الطريق الوحيد الذي علي أن أخوضه لقد كان حلمًا هشًا للغاية لم يتحمل ثُقل ذنبي الذي تركته خلفي بلا مبالاة، وتلك الصورة الزجاجية التي سعيت للحفاظ عليها بخوف تكسّرت أمامي وتركت أثرها علي لم أعش الحلم.. بل رأيتُ حلمًا أردته بشدة أن يصبح واقعًا لي!
♧ تحت سماء واحدة ♣ by Joan-M
Joan-M
  • WpView
    Reads 177,130
  • WpVote
    Votes 12,345
  • WpPart
    Parts 58
افكر بك اين ما كنت ، و نحن نصلي راغبين ان تنتهي احزاننا و تمتزج قلوبنا من جديد و الان... سأتقدم للامام لتحقيق هذه الرغبة. من يعلم ؟! بدأ رحلة جديدة قد لا تكون بتلك الصعوبة !!... او ربما تكون قد بدأت بالفعل ! هناك الكثير من العوالم الا انها تشترك في السماء ذاتها... سماءً واحدة... مصيراً واحد تاريخ النشر - 30 - يونيو - الجمعة للكاتبة جوان