ليتني لم أثق بك
أدت تلك الثقة لخذلانٍ كبير أوصلتني لأخر حدود الندم أردد دائماً: لما وثقت بك؟ فلم تكن سوا خيبه! لم أكن لكَ إلا لعبةً تتسلى بها شكراً لك، أتعلمُ لما؟ لأنك علمتني أن لا أثق بأحدٍ أبداً و أياً كان كي لا أُخذل من جديد
Completed