''الصدفه من جعلته يختارني..لادور للحب بهذا!'' تذكرُ نفسها بهذا كلما تجد عينيها تحلق تائهةً بسماءٍ وجهه تحاول خلق حاجز بينها وبين زوجها الذي اختارها'صدفة' بحد قولها! لطالما إعتبرته بارداً قوياً ولا مبالي..غايته الوحيدة استفزازها..لكن نظرتها له تستمر بالتلاشي..كلما رأت جانباً آخر منه.....
انا تائه بمعنى الكلمه .. لا اسرة لا اخوة .. لا احد باستثناء ذاك الفتى اللذي اراة في احلامى .. يشبهنى يكاد يكون انا لكنه ليس انا .. انا اعلم اننى لست نكرة ... فقط ليس لدى الكثير ..كم انتظر اليوم اللذي ينتهى فيه عمرى و اموت ................. انا كنت متاكد بوجودة .. انا لدى توئم .. و لن اتركه وحدة ساقضي حياتى كلها بحثا...
يقفون في المحكمه السيد مالك في قفص الاتهام زوجه ابنه هي من القت القبض عليه نعم هي فاطمه زوجه فاطمه مالك زين مالك جميعهم يشعرون بخوف واضراب خصوصا هو وهي فاطمه وحدها من فيدها مفاتيح نجاته هل ستنجيه ام ستغرقه هل ستحافظ علي زين حبها الاول ام سيسيطر عليها الانتقام
( البويز طلعوا الأتوبيس ) هاري : هنقعد ورا ماشي :v لوي : أنا هقعد جنب الشباك زين : لا أنا اللي أخترت الأول ليام : هو أنا مطلع ولاد أختي رحلة
***:-ضع هذه اللعنه بالداخل اصوات الرصاص وصراخ الضحايا ****:-لا اظن هذا يا عزيزتي وجدنا اشخاص يخدرونا
هاي انا جيسي اعيش حياتي بدون ام واب اسكن مع عمي في لندن وسوف اكون مساعدة للفرقه المشهوره ون دايركشين
دي قصة اهداء لصديقتي سلمي و ممتعة جدا و طبعا اي حد يقراها مش موجهة لحد بس لا هي بس اهداء ليها ان هي صديقتي و شكرا ✋
جيران السعد الموضوع بيحكى عن بنتين من امريكا سفرو للندن عشان يعيشو مع جدتهم بس للاسف جدتهم سفرت اول ما جم هيطرو يقعدو هناك وهيقبلو جرنهم الى هما مش عقلين خالص مجنين وفيهم كل العبر بس فى نفس الوقت هيسعدوهم لو عيزين تعرفو الاحداث ادخل _____________ تنبيه هام هناك اشخاص يأخذون احداث قصصى و يغيرون اسمائها و ينسبونها...
بنات صحاب علي مر الزمان....خدوا منحة دراسية و سافروا نيو يورك يكملوا تعلمهم و بسبب صدفة صغيرة اتغيرت حياتهم تماما.
تيسير هونج، فتاه جامعية عندها 18 سنه درجاتها عاليه وحبيبها زي الفل، علي طول بتخطط للمستقبل لحد ما قابلت الفتي الصعيدي ابن الكلب الي اسمه هاني عبفغور البرعي عنده كوليكشن سواطير وسكاكين كتيره دمرلها الخطط الي حطتها. تحذير- الكتاب ده بيضم تفاصيل مضحكه فشخ واطنان من افيهات مصريه بدون رقابه ولو انت بتحب القصه الاصليه (معتق...
بعد أن إبتسمت لها الحياة و أذاقتها حلاوة السنين ، عادت لتكشر لها من جديد و عادت مريم تصارع الحزن . وجب عليها أن تظل قوية كما عهدها الجميع .. لكن كيف لها ألا تنهار و هي ترى حبيبها و مصدر قوتها بين الحياة و الموت بينما تقف هي عاجزة ؟ إقرؤوا الجزء الأول من الرواية : http://w.tt/1S0b23U
القصه باللهجه المصريه.. لم اكون اتوقع ان اقع بالحب فى مكان لست منه، ولكن الظروف احيانًا تفرض علينا اشياء غير متوقعة، لقد قلت اننى سوف انتظر اميرتى الى النهايه؛ لأن كونى وحيداً لا يعنى اننى ضعيف بل يعنى اننى قويًا كفايه لانتظار الفتاه التى أحلم بها... الفتاه التى سوف تجعلنى أشعر بهذا الاحساس الذى قد قرأت عنه فى الكتب...
