Select All
  • للجنةِ معًا
    65.1K 10.3K 198

    الكتاب يحتوي على تذكير يومي لذكر الله ‏اللهم اني نويت هذا الكتاب صدقه جاريه لي ولعائلتي ولمن احببت ولمن ساهم في نشره، اللهم تقبله واجعله شفيعاً لنا يوم لقياك يارب العالمين.

  • ملاك الرحمة || Angel Of Mercy
    239K 16.1K 24

    بعد أن إبتسمت لها الحياة و أذاقتها حلاوة السنين ، عادت لتكشر لها من جديد و عادت مريم تصارع الحزن . وجب عليها أن تظل قوية كما عهدها الجميع .. لكن كيف لها ألا تنهار و هي ترى حبيبها و مصدر قوتها بين الحياة و الموت بينما تقف هي عاجزة ؟ إقرؤوا الجزء الأول من الرواية : http://w.tt/1S0b23U

    Completed  
  • الوعد القديم - The old promise
    3.6M 110K 60

    الحياة تحمل الكثير من المفاجأت ، أنت لا تدرك متى سوف تنجح او تفشل ، تحب او تكره ، أنت لا تدرك مالذي ينتظرك غداً! الشهر القادم ! السنة القادمة! كل ماعليك فعله هو المضي قدما في حياتك و إنتظار مفاجأت القدر.. إما أن تُسعدك أو.. تصفعك . يلعب القَدر لعبته مع (فيوليت روبرت) و (هاري دينيس) بينما كلاهما يحاول الهروب من شيء! ...

    Completed   Mature
  • selen | سيلين
    2.6M 126K 69

    سألها " ماذا يعني اسمك ؟ " نظرت إليه و من ثم أتبعت نظرها بالقمر " يعني القمر الساطع باللاتينية .. سيلينا " نظر إلى عيناها بعمق و نظرة غريبة لم تحدد مشاعره " أنت اسمك .. " نظرت إليه .. كرر همسه " انت سيلينا "

    Completed  
  • Half side | الجانب المنْصُوف
    292K 28.5K 59

    قم بوضع كف يدك على عينك اليسرى هل تستطيع تخيل حياتك بجانب واحد،جانبك الأيمن فقط ؟ تلك هي نظرتي للحياة هي فقط مجرد | جانب منْصُوف | تصنيف الروايه( قصص هواة،دراما،غموض وإثاره) القصه حائزه على جائزة اختيار القرّاء (للواتيز لعام ٢٠١٦ )

    Completed  
  • ملاك الرحمة | Angel Of Mercy ( Under Editing(
    1.3M 76K 74

    كيف رحلت عني ؟ وكيف جرؤت أن اقصيك عني ؟ كيف لا أبالي أنك جزء مني و أني بعدك لا أكون غير بقايا إنسان أرهقه الجنـون ؟ كيف كنتُ عند الرحيل ولم أهتز وقت الوداع ؟ كيف تركتك ببساطة ترحلين و أنا أشهد رحيلك الحزين في صمت كالموت ولا أعبأ نهاية الرحيل و لا أبالي عاقبة صمتي ؟ غريب كان رحيلك و غريب كان صمتي وكأننا إتفقنا بص...

    Completed  
  • Malik Kingdom
    3.3M 155K 58

    ''الصدفه من جعلته يختارني..لادور للحب بهذا!'' تذكرُ نفسها بهذا كلما تجد عينيها تحلق تائهةً بسماءٍ وجهه تحاول خلق حاجز بينها وبين زوجها الذي اختارها'صدفة' بحد قولها! لطالما إعتبرته بارداً قوياً ولا مبالي..غايته الوحيدة استفزازها..لكن نظرتها له تستمر بالتلاشي..كلما رأت جانباً آخر منه.....

    Completed