يوم واحد فقط .. ربحته صدفةً .. ليسمح لي .. بأن اكون حبيبته! البطلة - ياسمين " مجددا "

نوع الرواية : رومانسي~مدرسي عدد البارتات :12 الشخصيات :هيوري ~ بعض اعضاء اكسو ~معروفين موعد تنزيل البارت :علي حسب التفاعل °~× ENJOY ×~°

أفكار ونصائح لكتابة الفان فيكشن بشكل يجذب القراء الى قصتك ويثير اهتمامهم المعلومات من موقع WikiHow

صعبٌ جــداً أن تكتم مشاعرك تجاه الشخص الذي تحبه وأنت تراه كل يومٍ أمام وجهك تقريباً . والأصعب من هذا أنه يعتبرك مجــرد صديق مقرّب له فقــط!! . استمرارك بالحــب لعدة سنوات متتالية ومن طرف واحد دون شعــور الطرف الآخر أمرٌ مؤلم حقــاً . لا تعلـم هل سيشعر بك؟ أم هو بالفعل يعلم ما بداخلك ولكنه فقــط يتجاهلك؟ هذا هو حال أحد أبطال قصتي تجاه أحدهم ... فما العمل؟

"اذا هل كنت جيدة في ذالك " قالها بينما يمسك بيدها و يشابك يديه بيديها "اجل ، يمكنك ان تقول اني كنت رائعة " ابتسمت بلطف ليمرر اصابعه علي شفتيها و يبتسم . لم يكونا بالطريق او بمقهي او شيئ من هذا القبيل بل كانا بالسرير ، بعد جولة طويلة من الاندماج ، لطالما تمني فعل ذالك معها ، ارادها ان تشعر انه ملك لها تماما وهي ملك له . "كيف تشعرين وانت هنا معي ؟" سألها بينما يشعر بتوتر كبير من اجابتها ذالك رغم اخبارها له بأنها تحبه اكثر من آلاف المرات باليوم ، هو كان يحب سماع تلك الكلمة منها لأنها تبعثر نبضات قلبه و تشتت تفكير عقله الكلمة التي تجعله في سباق مع دقات قلبه و الكلمة التي تجعل الفرشات ترقص في بطنه "كما لو انني بالجنة ، انا سعيدة معك سعيدة جدا ، اجبك جونغ ان كثيرا " لن أخفي انها الأخري تتمني الموت بين أحضانه لتكون عيناه آخر ما تراه و ليكون صوته آخر ما تسمعه و ليلامس جلدها جلده قبل ان يدفن تحت التراب ، تماما حتي لو كان ذالك حلما هي سعيدة به يكفيها انه معها هكذا و انه يلاطفها بطرق شتي ، بالتفكير فالأمر هي لا توقن الي اي درجة من الحب وصلت لها معه ، كانت تغرق قلبها شيئا فشيئا ، لما ينبظ

روايتي الأولي هون ❤ الوحش/the beast لقد ظنّ بأن ذلك هو الحل الوحيد للعيش بحياةٍ هادئه، لكنه لم يكن مُدركاً بأنها أولى خطواته للموت ببطء....~~ٍ كان جالسا في مقهي وحيدا من دون اي رفيق كل ما يشغل تفكيره هو لمذا لم يقتلوه مع والديه لما تركوه يعيش هل ليتذوق العذاب هل ليعيش ويفكر فالإنتقام لوالديه مثلما يفعله الآن تماما . لما قلب شاب ذي وجه ملائكي مليئ بالحسد و الكره . لم يعش حياته كأي طفل عادي ،عاش في ذالك المنزل الذي تفوح منه رائحة دماء والديه ،لم يهتم به أحد .......عندما ينام لايغطيه احد ،لم يهتم احد اطلاقا ان كان يشعر بالدفئ او بالبرد ،بالجوع او بالشبع ،بالسعادة او بالحزن . كانت نظراته فارغة علي الأطفال في سنه ،منذ رحيل والديه لم يحضي بأية لعبة ،لم يرتسم حتي شبح ابتسامة علي وجهه رغم ان شفتيه كانت جميلة وممزة للغاية كوالدته ~ دو كيونغ سو عاش كفتي صغير وحيد منذ طفولته . كم كره ذالك ،كره كل شيئ لأن الحياة لاتجعله يفكر سوي فالإنتقام لن يستمتع او يبتسم الا اذا رأي ذالك اللون الأحمر القاني يغطي أجساد اولائك القتلة الذين دمرو حياته

بارك تشانيول لما تعصي قانون السماء ايها الملاك الحارس

هانا ... الفتاه البائسه ... تجد نفسها محاصره بين يوماً وليله وسط مصاصي الدماء وغيرهم صدفه واحده .. غيرت مجري حياتها تماماً ... ذهبت بها حيث نصفها الاخر لتنتهي لبضع كلمات وصفت الكثير بين حروفها {إنَه أَنَت يا مَن صَنع أخِر كَلِمَاتي وأولِهَا .... يا مَن خَتَمَ قَلبِي بِحُبِه ... يا مَن أعَادتَنِي للحَيَاه } نوع الروايه: رومانسيه ,خياليه,مصاصي دماء الروايه +15 (انني بريئه من ذنب ما تقرأون فعذروني) عذرا للاخطاء الاملائيه بسبب عدم التدقيق

#Baozi_Girl