روزالي باترسون فتاة شابة في السادسة والعشرون قصيرة تبدو وكأنها مراهقة لها شعر أسود وعينان رماديتان جميلتان يعرف عنها القوة والصبر وتحمل المصاعب ويقال عنها أنها قد تكون باردة المشاعر لحد كبير ، لكن ما لا يعرفه الكثيرون أنها لم تولد هكذا أن حقيقة ماضيها هي السبب الرئيسي فيما هي عليه الآن ولولا وجود أمها وصديقتها المقربة تايلور سويفت لكانت الآن قد جنت ألا ان الأعلام لم يعلم بعد بعلاقة روزالي وتايلور النجمتان الصاعدتان في العالم الفني . هذه القصة سوف تحكي عن ماضي روزالي ورحلتها للوصول إلى قمة النجومية والمصاعب التي لاقتها نتيجة ذلك وعلاقتها مع الكثير من الناس في عالم النجومية. اتمنى تعجبكم القصة وهذي أول قصة اسويها شوية دعم عشان اكملها

لم اعُد اثق بأحد، امي ..ابي.. جميع الناس وحتى الحُب الذي يُجبرك على الابتسام وتراقص قلبك أنا لم اثق فيه يوماً ، الشيء الوحيد الذي اثق فيه هي وحدتي ..الوحدة الفاحشه التي أصبحت سمفُونية أرق وألم ، كسر قانوني شيئاً ما يوماً.. علقني بالناس ، اصبحتُ احب! ولكن لن اسمح بتام هذا الحُب، فبيئتي ايضاً لن تسمح بتمام هذا الحُب فأنا خادمه..مُربيه..اياً كان المعنى فأنا على كُلٍ اعمل لصالح أحد.