العنوان بالعربية : فتاة عربية في كوريا النوع : مدرسي - رومانسي - كوميدي الشخصيات : شيماء : فتاة عربية عمرها 18 عاما تذهب لكوريا كي تكمل دراستها هناك سو يونغ : فتاة كورية تلتقي بشيماء و تصبح صديقتها اكسو : فرقة كورية مشهورة القصة : شيماء فتاة عربية تنتقل إلى كوريا الجنوبية لتكمل دراستها فتلتقي باكسو اشهر فرقة ف...
- {من اذَاكِ كَثيراً..كَي.. تُصبحِ..بهِذا البُرود..؟!.}ِ 5/7/2015 ° التـقريـر:- ° نوع القصة:-درامـا/مدرسـي/رومنسي ° عدد الاجزاء:- اربعة..~ ° الشـخصيات:- ° انـتِ:- في مكتمل عمركِ..مشاعرها باردة جـداً..فتاة عادية..يميزها شيءُ مهم وهو انهُ لم يستطع اي فتى كسر الجدار البارد المحيـط بقلبها والدخول..والفوز بهِ.. بيـكه...
يطلقون عليّ الفتاة الرجل..نعم أنا فتاة ولكني أمتلك قوة تفوق قوة عشر رجال.. تدربتُ منذ صغري على عدد من مختلَف الفنون القتالية..لم أعمل مطلقاً في جهة رسمية..عملي يقوم على حماية اشخاص أو مراقبتهم على حسب ما يُطلَب مني..مهمتي هذه المرة هي حماية فرقة الكيبوب 'إكسو ' من عصابة تعمل ضدهم أطلقتُ عليهم الإي إف .. من هم وماذا ي...
اسم الرواية : فتاة في مسكّن اكسو نوعه : رومانسي - كوميدي - موسيقى موعد التنزيل : كل يوم المغرب ......... الأبطال
ايرين:-اكرهك ولكنني لسبب ما لا استطيع نسيانك فلم يتبقى لي في هذه الدنيا سواك لوهان انا لا اعرف ان كنت احبك ام لا مشاعري متبعثره تجاهك لوهان:- اممم اعتقد بانني لا اعلم حقا هاااشششش ههه ان كنتم تريدون معرفه البقيه عليكم الانتظار ❤❤❤
قصّة غريبة قليلاً حيث أن رومانسيتها قد استحلّتها. بيك هيون؟ الفتى الذي أحببته والفتى الذي أشتاق إليه وهو بجانبي. آيرين؟ إنّها أنا المحاصرة بين جدران حبّي وعشقي. هذه القصّة تتحدّث عن حبٍّ بريءٍ وَحبٍّ نقي. في النهاية هل ستنجح العلاقة بين بطلينا؟ وهل سيبقان صديقان أم ستتطوّر العلاقة؟
بعد ان قابلتك استمررت بالتسكع حولك، لم اكن قادرا على العوده، بعد ان ادرت ذلك المقبض، لم اكن قادرا على التراجع، يراودني الفضول حولك، حول ذلك العالم الموجود بداخلك، حبك جرعه زائده.
في بعض الاحيان للانسان غباء وسذاجه يجعله يختار دون وعي كان لدي الكثير من الخيارات لما اخترت ذلك كوريا لا اعلم ان هذا محير ذهابي اليها كان اكبر خطىء فعلته انه سخيف جدا لقد تغير تغير كل شيء تغيرت حياتي لكن ليس كما اريد في الحقيقة ليس كل شيء كما نريده ، ماذا دراما و الافلام الكورية كلها ليست كالواقع ان هذا غباء حقا
