عليك أن تنتظر حتي تمر العاصفة.. و حينما تعلم إتجاه الريح.. فقط عندما تهدأ.. بادر بخطواتك.. صمتٌ شارد..نرجسية قهرية..خجل مرضي..كلها مقومات العبقرية بلا شك يسحر الناس بأنظاره و يُداهِمُهُم الشعور بالغرابة تجاه هذه الفلسفة المثيرة بالإعجاب فلا يعرفون سر إعجابهم بما يقدمُهُ من المواقف و لَكِنَهُ يعي تمامًا بأنه إستثنائي🖤

It's a story of lovebirds who fight their way to be together especially when Abby gets infected by COVID-19. Will they be able to work things out? Or will COVID-19 take over and defeat their unconditional love? will Sam be able to risk losing another love of his life or will he fight for her no matter what costs him?

في كُل مكاتيبي فَصلٌ مَفقود، أُريد لِقائة لأكمِل قِصصي المُتبقية

وضعتُ ثقتي بأشخاصٍ هم ليسوا سوى نُسخٍ مُتشابهة بنيتُ مُستقبلي بيدي ودمرتُه بخطيئتي لم يكُن علي أن اثق بها يوماً تنبيه : الرواية لا تٌقيَم من الغلاف أو الوصف وأنما تٌقيَم من محتواها . اتمني لكم قراءةً ممتعه تم النشر في ١٢/١/٢٠١٦ { C.B : @Zouies , B; perfect cover }

عيناك كنجمه مضيئه ليس لدي مااقوله اليك واريد التغزل بك امام الجميع لاكني اخشى فقدانك احببت عيناك بشده احببتك كحب ام لابنها النظر الي عيناك يوترني للغايه منظرك وانت تبتسم دوما يسعدني انني اذكر ذالك اليوم عندما رايتك لاول مره احببت اكثر مماينبغى لااريد الخذلان منك احببت شخصيتك الجذابه القويه وحركات عندما تخجل اقسم بجمال عيناك انني وقعت في غرامك حد الجنون اود فعل كل شي يتجول في ذهنك كي اسعدك احببت يافاتن المبسم اني الان ارددها اليك احببتك واحببتك وانت لاتعلم احببتك ايها الخجول .

فتاة اسمها "كريس كيت" في الثامنة عشر من عمرها.. تعيش في امريكا مع عمتها. بسبب بعض المشاكل التي حصلت لها مع والدها.. لديها الكثير من الاصدقاء.. و تعمل باحدى المطاعم.. و تأتيها احدى الاعمال المغرية.. و يرسل لها الكثير من رسائل التهديد بعد قبولها للعمل.. لتعرفوا عن حياتها.. اقرأ القصة *^*

هذه الرواية تكتب باسم مارتين كوتلز و هو فتى في ١٧ من عمره يحلم مارتين كوتلز بكابوس.. و مع مرور الوقت يتكرر الكابوس يوم بعد يوم حتى أصبح هذا الكابوس في نظرة مارتين مجرد فيلم قصير يشاهده كل يوم لكن بعد مرور الأيام يكتشف مارتين أن هذا الكابوس ليس مجرد كابوس بل أنه يسرد قصه لتعرف ما هي القصه تابع القراءة

"دوما ما اشعر وكانها تريد صفعي على وجهي ، لا اعلم لمَ تفعل بي هكذا ، لا اريد منها ان تبتسم لغيري ، اريدها ان تبستم لي انا و وحدي ، دائما ما تكون ليئمة معي ، لا اريدها ان تكون كذلك لانها تجعلني استشيط غضبا ، بتصرف منها تجعلني همجيا كوحش من الغاب ، وبتصرف اخر تجعلني كالطف انسان على وجه الارض واكثرهم شاعرية .. احبها جدا عندما تجلعني ابتسم دون شعوري بذلك ! ستقتيلي يا منقذتي وانا اقر بذلك " قصتي بالحقيقة ليست خيالية او واقعية على حد سواء .. بها شخصيات ومواقف مستوحاة من ارض الواقع التي تدور حولي .. لا احبذ المشاهد السيئة والخالية من الحياء .. لكن هذا كله لا يعني بانها ليست رومانسية بحتة .. الحب لا يكون بتلك التلفظات او الافعال البذيئة .. بل يكون بالبرائة وحسن التعبير عنه .. اتمنى لمن يقرا القصة ان تنال اعجابه ، واطلب الدعم ، من تعليقات وتصويت ومتابعة ، فذلك فعليا سيمدني بالقوة للاستمرار بالكتابة .. ان وجد اي خطأ فانا ارحب بمن يساعدني على معرفته .. دمتم سالمين اعزائي ، حفظكم الله . !

ثانوية "فرانكفورد" الدخول اليها واحداث ضجة فيها ليس كلخروج منها.. فمن أين لها الجرأة لتدخل تلك الثانوية وتقلبها رأسا على عقب؟ وهز كبرياءه.. والانتقام منه ؟ والوقوع في حب شاب اخر.. فملذي ينتظره في حين وصولها لتلك الثانوية تابعو رواية"The End Of Ploys" لتكتشفو كل ذلك ..♥